04-10-2018
تكنولوجيا
وخلصت تحقيقات للسلطات البريطانية والهولندية إلى أن المخابرات العسكرية الروسية تقف وراء هجمات إلكترونية طالت منظمات دولية، كمنظمة حظر الأسلحة الكميائية، وشخصيات عامة في مجالات عدة.
وتشير التحقيقات إلى أن عملاء روس مسؤولون عن سلسلة من الهجمات ويستخدمون أسماء مثل Fancy Bear, BadRabbit and Cyber Caliphateأوالخلافة الإلكترونية ، وهم متهمون بالعديد من أعمال القرصنة بما فيها قرصنة وكالة مكافحة المنشطات العالمية لفضح السجلات الطبية السرية للكثير من الرياضيين رفيعي المستوى، والتسبب في تعطيل نظام مترو أنفاق كييف ومطار في أوكرانيا، والكشف عن مواد تابعة للجنة الوطنية الديمقراطية الأمريكية للتأثير على مجرى الانتخابات الرئاسية عام 2016.
ونفت موسكوتلك الاتهامات.
أخبار ذات صلة