25-08-2018
محليات
ما استجد خلال عطلة العيد، اكد انّ “أمراً ما” يجري في الخفاء، دفع الى سريان لغة التحدي بين القوى السياسية، ووضع طبخة التأليف على نار حارقة لكل الايجابيات التي حكي عنها في مرحلة ما قبل العطلة، ورمت، كل الدعوات الى فتح “طاقة الفرج” والنفاذ منها لاستيلاد الحكومة من بحر العقد المانعة لها، في سلة المهملات
البلد مصدوم سياسياً، ويترقب “المنازلة المنتظرة” بعد اقل من اسبوع على حلبة التأليف. والبديهي، مع عدم وضوح السبب الحقيقي المفتعل لهذا التوتر المتجدد، ان تتزاحم فيه الاسئلة بحثاً عمّا اذا كان هذا المفتعل من صناعة محلية او من صناعة خارجية، والأهم هو الوقوف على الهدف الكامن خلف إشعال هذا التوتير في هذا التوقيت بالذات، ولأيّ مصلحة بل لمصلحة من؟
أبرز الأخبار