واضافت: لذا، ففي المرة القادمة التي نعقد فيها اجتماعا كهذا في مجلس الأمن الدولي أو الجمعية العمومية، ونسمع خطابا بعد خطاب عن محنة الشعب الفلسطيني، فإنني أطلب من الذين يلقون هذه الخطابات للنظر فيما تقدمه بلدناهم من مساعدة للفلسطينيين، إلى جانب الكلام.