وبعد الانقلاب الفاشل صيف 2016، شنت السلطات حملة تطهير واسعة أوقفت خلالها أكثر من 77 ألف شخص، وأقيل فيها أكثر من 140 ألفا، بتهمة تأييد الداعية المعارض فتح الله غولن المقيم في الولايات المتحدة، وأوقفت السلطات مئات العسكريين منهم، من كان لا يزال في الخدمة العسكرية.