09-07-2018
محليات
وأكدت لـ”السياسة”، أن “لا مصلحة لأي طرف في سقوط تفاهم معراب الذي أثار ارتياحاً كبيراً، كان من أبرز نتائجه انتخاب رئيس للجمهورية، ومن بعدها إجراء انتخابات نيابية، على أمل تشكيل حكومة جديدة في وقت قريب”، مشيرة إلى أن البطريكية المارونية لن تترك الأمور تفلت، بين “القوات” و”التيار”، وسيكون لها تحرك من أجل إعادة الوضع إلى طبيعته بين الطرفين، وهذا ما سيعمل عليه البطريرك بشارة الراعي بعد عودته إلى لبنان.
أخبار ذات صلة
لكل مقام مقال
لهذه الاسباب لم تكن قمة بكركي الروحية استثنائية