04-06-2018
محليات
ويستغرب حنكش دفاع بعض “النواب” عن هذا المرسوم بذرائع إنسانية فيما الحقيقة ان “أسماء الشخصيات المسربة حتى الآن لم تشعرنا بأن ثمة داعيا انسانيا لتجنيسها، بل رؤوس أموال استفاد منها بعض اركان الحكم”.
وفي ظل ما يحكى عن تأثير هذا الملف على التشكيلة الحكومة، لاسيما ان ابرز الأحزاب المعترضة عليه، أي “الكتائب” و”القوات اللبنانية” و”التقدمي الاشتراكي”، غير “مهادنة” للعهد. على العموم قال حنكش “”الكتائب” لا تخشى من تداعيات قد يخلفها هذا المرسوم، فالموضوع اخطر واعمق وتمتد خطورته من الاستمرار على نهج الفساد المالي والإداري والسياسي، الى الاخلال بالتوازن الديموغرافي عدا انه يفتح علينا أبوابا خطرة مثل التوطين والتجنيس”.
أخبار ذات صلة
مقالات مختارة
رقم صادم لصفقة التجنيس الجديدة!
من دون تعليق
مرسوم التجنيس وقصة اللبناني مع النسيان
أبرز الأخبار