18-05-2018
تقارير
ربى طوق
ربى طوق
لقد اعتدنا ألّا تكون هناك دولة وألّا تكون هناك محاسبة وأن تكون المناقصات دائماً صفقات مشبوهة من تحت الطاولة ومن فوقها ومن جهاتها الأربع و"على عينك يا تاجر".
لماذا تتجرأ وترينا قبساً من نور؟
لماذا تتطاول على الصفقات وتثبت لنا أن هناك أصولاً لإجرائها في الدولة وأن هناك دائرة لم نسمع بها من قبل يمكن أن تقف في وجه النتِن منها؟
لماذا تعطينا أملاً بدولة يريدون الآن أن يخنقوه؟ أنت المسؤول إذا خنقوه وخنقونا فأنت تعرفهم أكثر منا وتعرف ماذا يمكن أن تصنع أيديهم دون أن يرف لهم جفن. فهل قليل أن تكون "آدمي" في هذه الدولة؟!
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار