18-04-2018
عالميات
لا تزال التبعات السياسية للزلزال الناجم عن هجوم دوما الكيماوي متواصلة، مع استمرار الجدل بشأن التحقيق فيما حدث.
وتحمل واشنطن موسكو وحليفتها دمشق مسؤولية تأخير دخول مفتشي منظمة حظر الأسلحة الكيماوية إلى دوما، بعد هجوم أدى إلى مقتل العشرات في البلدة التابعة للغوطة الشرقية قرب دمشق، وتؤكد الولايات المتحدة أن موسكو تهدف من ذلك إلى طمس أدلة الاتهام ضد النظام السوري.
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار