قلب كل شوفي اليوم يخفق لكميل دوري شمعون. 

فخامة الاسم وحدها تكفي لتميزه عن سواه لكن كميل الحفيد لا يكتفي بما يتركه الاسم من أثر لا يمحى بل يسعىى جاهدا ليكون في عيون اللبنانيين والشوفيين اهلا ليحمل هذا الاسم الكبير
آن الأوان ليكون في مجلس النواب من فيهم شبه بالرئيس شمعون
من يمثلون الشعب ولا يمثلون على الشعب
من على طريقة الرئيس شمعون يعتبرون المسؤول في خدمة الناس لا الناس في خدمة المسؤول
كميل دوري شمعون من لم ينسوا يوما كميل شمعون ينتظرون اليوم عودته في ٧ ايار