07-03-2018
محليات
– صيدا – جزين: حيث يسعى “الثنائي الشيعي” لاستعادة أسامة سعد المقعد السني من الرئيس فؤاد السنيورة ، ولاستعادة الرئيس نبيه بري مقعد النائب الراحل سمير عازار من “التيار الوطني الحر” لصالح نجله إبراهيم.
– البقاع الغربي: حيث يعمل “الثنائي الشيعي” على استعادة مقعد النائب السابق ناصر نصرالله، والذي انتزع من “أمل” في انتخابات 2009 لصالح تيار “المستقبل”، وترشح حركة “أمل” اليوم عن المقعد محمد نصرالله أبو جعفر، كما يدخل “الثنائي الشيعي” على خط المواجهة مع “المستقبل” لاستعادة مقعد سني للوزير السابق عبدالرحيم مراد .
– بعلبك – الهرمل: حيث يخوض “الثنائي الشيعي” معركة الحفاظ على مقاعده الشيعية الستة ويسعى لأن يضمنها كلها، علما أن لوائح شيعية منافسة قد تتكتل وقد تخرق أحد هذه المقاعد، بينما سيكون المقعد السني الذي يشغله الوليد سكرية في دائرة الخطر.
– بيروت الثانية: حيث المواجهة بين الطرفين لن تكون سهلة، خصوصا مع ترشيح النائب السابق أمين شري (حزب الله) ومحمد خواجة (أمل) عن المقعدين الشيعيين.
المفاوضات بين “الثنائي الشيعي” (حركة “أمل” و”حزب الله”) وبين “جمعية المشاريع الخيرية الإسلامية في بيروت” (الأحباش) والحزب السوري القومي الإجتماعي و”المؤتمر الشعبي” برئاسة كمال شاتيلا ، وصلت إلى مرحلة، متقدمة ليكون جميع هؤلاء نواة لائحة ائتلافية غير مكتملة، من باب حرصهم كما يقول مصدر شيعي بارز على عدم تشتيت الأصوات التفضيلية، شرط تأمين الحاصل الإنتخابي الذي يؤمن لهذه اللائحة الدخول في التصفية النهائية للحصول على عدد من المقاعد النيابية.
ولفت المصدر لصحيفة “الأنباء” الكويتية، إلى أن نواة هذه اللائحة ستشكل من المرشحين عدنان طرابلسي (أحباش)، محمد خواجة “أمل”، أمين شري “حزب الله”، سمير كنيعو “المؤتمر الشعبي”، فارس سعد عن المقعد الإنجيلي (السوري القومي الإجتماعي) للتعويض للحزب عن المقعد النيابي الذي خسره بعزوف مروان فارس (كاثوليكي) عن الترشح في دائرة بعلبك – الهرمل لمصلحة ألبير منصور).
أبرز الأخبار