علمت “الجمهورية” أنّ اللقاء الرئاسي لم يتطرّق إلى “فيديو مِحمرش”، والأزمة بين رئيس مجلس النواب نبيه بري وحركة “أمل” مِن جهة والوزير جبران باسيل و”التيار الوطني الحر” من جهة ثانية، وذلك بناءً على اتّفاقٍ ضمنيّ مسبَق بأن تأخذ معالجة هذه الأزمة مساراً مختلفاً وأن يجريَ فصلها عن علاقة الرؤساء بعضهم مع بعض.
None