13-06-2024
محليات
كتب المحلل السياسي المحامي جوزيف ابو فاضل على اكس
اللبنانيّون يتساءلون باستغراب كليّ عن سبب وجدوى وجود دولة النائب #غسان_حاصباني موفداً من قبل رئيس حزب #القوات_اللبنانية الدكتور #سمير_جعجع في لقاء بيت الكتائب المركزي مع ذاك الذي يفتّش عن مكان له بعد سقوطه المدويّ في هذا اللبنان الهائج نتيجة حكمهم الفاسد للبلاد والعباد وهو الذي هاجم الرئيس الشهيد الشيخ #بشير_الجميّل بعد أكثر من 40 عاما على استشهاده أنه جاء على ضهر الدبابة الاسرائيليّة وتناسى هو وعمه كم من "سوزوكي ،وبيك أب ،وكميون شحن،وبوسطة.."ركبوا ليصلوا و"جوعهم العتيق"إلى جنّة الحكم ليدّمروا #لبنان_الحضارة..!!
ولم يكن ينقص الإجتماع هناك الا حضور نديم ويُمنى وفلسفتهما الأخاذَة الجديدة بالطيران تحت المحيطات المائية ل"يكتمل النقل بالزعرور"
وكذلك،انتقال رجل الأعمال الناجح على التويتر النائب #فؤاد_مخزومي للتمّترس في الواجهة الأرضيّة حلماً مدغدغاً وثّاباً لرئاسة #الحكومة_اللبنانية الغارقة في علم الغيب والغياب..
كيف يحضر دولته ولماذا؟!..وتحالف #سامي_الجميل - #جبران_باسيل
لا يريدونه معهم ويهاجم في سرّه والعلن #معراب و #جعجع
ويهاجمون بكل ما يملكون من مناسبات ولقاءات ومبادرات استباقا ولِحاقاً الكلام الوطني والمسيحي واللبناني الموزون-المُحِق لزعيم تيار #المردة الوزير #سليمان_فرنجية في ذكرى مجزرة #أهدن وفي قداس على نيّة أهله ورفاقهم..!!
لقد هالهم الحضور المميّز الكريم على مختلف الأصعدة والتوجهات وفقدوا أعصابهم وراحوا يطلقون المبادرات الفاشلة الساقطة وكان لي الشرف المساهمة باسقاط هذه المبادرة بالإعلام
حيث كنت بعد ظهر الأحد على شاشة محطة #الجديد بساعتها ودفنُتها حيث كانت تنطلق فكان الدفن والعزاء في ذات اللحظة في #بكركي..
والعوض بسلامتكن تعيشوا وتترّحموا،
وبانتظار أن يأتينا الجواب الشافي نكرر ما قلناه ونبّهنا منه مراراً وتكراراً كل المقامات والشخصيات الدينيّة والزمنيّة والروحيّة والوطنية وال... وحتى الفيزيولوجيّة..بعدم التعاون مع الصهر المعجزة وعمّه شيخ الصادقين،وذلك،
من أجلكم وأجل كرامتكم وشرفكم وضميركم ووعدكم ووطنكم #لبنان،،!
سيأتي بعد هذه التغريدة من يهاجمونني وأنا أقول لا تتعبوا حالكم أنا سأقولها عنكم:
"نعم أنا #جوزيف_أبو_فاضل عنصري، طائفي،مذهبي،ميلشيوي،ذكوري"فقط" لأجل مصلحة #لبنان "
أما إلى #أرطة_السِفلِس فأقول:
سيبقى #جوزيف_أبو_فاضل مخرزاً في عيونكم،وشوكة في حلقكم،
وسَيفاً على رقابكم..!!
وبانتظار الجواب الشافي وتعليقاتكم الكريمة القيّمَة..
للبحث صِلة وصِلات
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار