ووفق المعلومات, "مروه متزوج ولديه أولاد, وهو لا يعاني من أي مشاكل نفسية, ومحبوب من قبل أبناء الضيعة, وليس على عداوة مع أحد".

وإذ لا تستبعد المعلومات, فرضية الإنتحار, إلا أنها لا تجزم ذلك بانتظار صدور تقرير الطبيب الشرعي الذي يكشف على الجثّة في هذه الأثناء.

ولفتت إلى أن "حالة من الذهول أصيب بها أبناء البلدة, لا سيّما سكان الحي الذي يقطن به مروه, على اعتبار أن لم يكن يعاني في الظاهر من أي مشكلة نفسية, حتى أن وضعه المادي مقبول, ممّا يبعد فكرة الإنتحار على خلفية أوضاع مادية".

وقد حضرت القوى الأمنية إلى منزل مروه, وبدأت تحقيقاً لكشف ملابسات الحادثة.