يكثر قضاة في الأيام الأخيرة  من زيارة مرجعيات سياسية عدة.

تتواصل فاعليات بيروتية مع شخصية تعيش في الخارج وكانت صاحبة تأثير في العاصمة إبان سنوات الحرب.

اطلع سفير غربي على نشاط جمعية إسلامية تنشط في القطاعين التربوي والصحي ووعد بزيارة مؤسساتها.

نائب في تيار مسيحي بارز، مكلّف التواصل والتنسيق مع مرجع نيابي، قد يحصن وضعه في الإستحقاق النيابي المقبل، لأكثر من اعتبار لدى هذا المرجع وحليفه الأساسي في منطقته.

ترك كلام مرجع نيابي بارز أنه مستعد ليجول في العالم من أجل إعادة إعمار الجنوب، أكثر من إشارة ورسالة وارتياحاً لدى أهالي الجنوب، وصب هذا الموقف في إطار ايصال رسائل لمن يعنيهم الأمر.

الجمهورية

يقول أحد النواب للمتصلين به إنه قام بواجبه كرئيس لجنة معنية بتقديم اقتراح قانون لاستحقاق حسّاس لأنه لا يجوز إجراؤه في ظروف أمنية غير طبيعية.

قالت أوساط سياسية إن وقف الحرب بين لبنان وإسرائيل يتطلّب تسوية سياسية أبعد من المسائل التقنية.

وضع رئيس تيار سياسي خطة تحرّك ميدانية لشدّ عصب قواعد تياره على الأرض في جميع المناطق.

اللواء

تكتمت مصادر رئيس الحكومة على ما دار في خلوة الأليزيه مع الرئيس الفرنسي، ثم إنضمام قائد الجيش إلى الإجتماع الموسع ومأدبة الغداء بحضور رئيس أركان الجيوش الفرنسية!

لوحظ أن مواقف رئيس التيار الوطني الأخيرة من اللجنة الخماسية والحوار والتطورات الأمنية تصب في المساعي التي يبذلها على أكثر من صعيد لرفع العقوبات الأميركية عنه!

تبين أن قلة الإمكانيات المتوفرة للقوى الأمنية تحول دون تنفيذ خطة أمنية ناجعة في ضبط الأوضاع في العاصمة، وملاحقة السوريين الذي يقيمون ويعملون بدون أوراق شرعية!

نداء الوطن

بصورة مفاجئة، تداولت أوساط ديبلوماسية مسألة انتقال قيادات من «حماس» من قطر إلى لبنان ضمن سلّة تفاهمات أو ضمانات أمنية.

يتردّد أنّ ترخيصاً منح لجامعة جديدة يفترض أن تقام في مبنى هو أصلاً ضمن حرم جامعة أخرى.

لم ينفع البيان التوضيحي لرئيس بلدية الغبيري في تبديد انزعاج قيادات في حركة «أمل»، لكون ما حصل شكّل سابقة في التهجّم العلني على شخصيّات من الحركة.

عُلم أنّ نقل العزاء بزوج السيدة بهية الحريري من مسجد الأمين إلى «بيت الوسط» متّصل بحضور بهاء الحريري إلى لبنان لمشاركة عمّته المناسبة الحزينة.

البناء

قال مصدر دبلوماسي إن تداعيات مشهد الردع الاستراتيجي بين إيران وكيان الاحتلال بالصيغة التي انتهى فيها لصالح إيران بصورة واضحة وكاسحة سوف يُخيّم على المنطقة ويحكم مساراتها، خصوصاً عودة الأضواء الى حرب غزة والمفاوضات لإنهائها بعد فشل مشروع بنيامين نتنياهو لتصنيع حرب إيرانية أميركية وسوف تكون بصمات الحدث واضحة على موقع كل من السعودية وتركيا، خصوصاً لجهة تجميد مسار التطبيع السعودي الإسرائيلي وتفعيل التموضع التركي نحو مسار الحل في سورية.

تظهر استطلاعات الرأي الحديثة في كيان الاحتلال تبدلاً جوهرياً في تموضع المصوّتين تجاه عنوان إمكانية الانتصار في الحرب القائمة، حيث صوّت 68% لصالح الشك بصحة الكلام عن إمكانية الانتصار، وصوّت 74% لصالح عدم الثقة بطريقة إدارة حكومة بنيامين نتنياهو للمفاوضات والحرب.