ووفقا لموقع "والا" الإسرائيلي، جاء القرار نتيجة لتقليص نطاق القتال، "حيث تم تحييد العديد من كتائب حماس، وتم القضاء على أكثر من 8000 عنصر من الحركة، وتم تطهير العديد من المناطق في قطاع غزةمن البنية التحتية الإرهابية، بما في ذلك الأنفاق والملاجئ العسكرية، إضافة الى الشقق ومستودعات الأسلحة ومواقع الإطلاق".
وأكد وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت خفض القوات في مناطق مختارة، وفقا لتوصيات الجيش الإسرائيلي، لكنه ذكر أن مدينة خان يونس ستبقى مدينة تحت قتال عنيف، "حتى يتم تدمير البنية التحتية لحماس بالكامل، وتحديد مكان المختطفين، والعثور على كبار المسؤولين".