وفي وقت سابق، حمّلت حركة "حماس" إسرائيل مسؤولية "استئناف الحرب والعدوان على غزة، حيث جرت مفاوضات طوال الليل لتمديد الهدنة، عرضت خلالها الحركة تبادل الأسرى وكبار السن، كما عرضت تسليم جثامين القتلى من الأسرى جراء القصف الإسرائيلي، كما عرضت تسليم جثامين عائلة بيباس والإفراج عن والدهم، ليتمكن من المشاركة في مراسم دفنهم، إضافة إلى تسليم اثنين من الأسرى الإسرائيليين"، مشيرة إلى أنّ "الاحتلال رفض التعامل مع كل هذه العروض، لأن لديه قرار مسبق باستئناف العدوان الإجرامي".