07-08-2023
محليات
وأشار إلى أن "كل التقارير وكل البيانات التي تصدر عن الأجهزة الأمنية والجيش اللبناني تؤكد بشكل قاطع أن الأمن في لبنان ممسوك ولا خوف من حصول أي خضات أمنية، وإن ما حصل في مخيم عين الحولة هو فقط داخل مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين".
وأوضح أنه "بالأساس السعودية والإمارات والبحرين تمنع رعاياها من القدوم إلى لبنان، ومن الممكن وجود بعض الكويتيين القطريين، وأن المواقف الأخيرة لن تغير من واقع الأمور الحاصلة منذ فترة طويلة بالنسبة لقدوم الأشقاء الخليجيين إلى لبنان".
وختم الأشقر بدعوة كل القوى السياسية إلى "تحمل مسؤوليتها الوطنية وانتخاب رئيس للجمهورية فورًا وتشكيل حكومة جديدة لإعادة النهوض بالبلاد وبشكل أساسي إعادة العلاقات بين لبنان والدول الخليجية الشقيقة إلى طبيعتها، ما يؤدي حتمًا إلى إعادة البلد إلى طريق التعافي والنهوض والحفاظ على
أبرز الأخبار