05-08-2023
محليات
وتابع، "بالمقابل، إشتعلَت أمنيّاً في مخيم عين الحلوة بين فتح وإسلاميين بسبب عملية قتل مشبوهة ارتكبها عنصر فلسطيني معروف إنتماؤه ومشغِّلوه ثم إختفى بعد الحادث".
ولفت السيّد، الى ان "وبالمقابل أيضاً، حذّرت بعض السفارات رعاياها أمنيّاً وبعضها طلب مغادرتهم لبنان بالرغم من أنّ الوضع الامني مضبوط بشكل عام في البلد…".
وأضاف، "السؤال، هل يُراد فرْض الرئيس الجديد تحت وطأة اللعب بالوضع الامني بعدما وصل الكباش السياسي حوله الى طريق مسدود؟!".
وختم السيّد تغريدته، بالقول: "في رأيي وبالتجربة، أنّ اللعب على الوتر الامني لن يوصِل الى رئيس بل سيزيد الامور تعقيداً، ففي لبنان قد يستطيع اي فريق داخلي او خارجي أن يُشعِل النار، لكنه بالتأكيد لن يقدر على إطفائها ولا أن يضمن عدم إحتراقه بها".
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار