أشار عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب ميشال موسى الى ان "مع عدم الوصول الى تقاطعات مشتركة بين القوى السياسية اللبنانية هناك محاولات جدية للتواصل مع الفرقاء اكان عبر مبادرة البطريرك الراعي ام الموفد الفرنسي وقد يكون هناك مبادرات عربية أخرى".
أضاف في حديث للـ LBCI: "فرنسا تقدم مساعدات للبنان ولكن ايضا هناك مصالح ولودريان لديه ميزة خاصة بعلاقاته القوية على مدى 5 سنوات بالخارجية ما كان يساهم بحلّ مشكلة انتخاب رئيس للجمهورية في لبنان".
وتابع: "هناك كتل لم تعلن موقفها بعد ولا مرشحها وبالتالي قد يكون هناك صعوبة بالانتخاب في الجلسة المقبلة"، لافتاً الى ان الاتصالات قد تفضي الى شيء ولننتظر الفقرة الفاصلة بالتزامن مع الجلسة والا سيكون التأسيس لجلسة اخرى مع توافق".