المصادر قالت لإينوما ان التيار الذي يدعي في كل أدبياته الاصلاحية الشفافية وتطبيق القانون لا يحق له التلطي وراء حصانةنقابية ليمارس خلفها ابشع انواع الاستفزاز واصدار الأحكام المبرمة على الناس والتجني عليهم.

المصادر دعت الى تصفح حساب وديع عقل على تويتر ورصد كمية الشتائم والأحكام المبرمة التي يصدرها عقل ويوزعها علىخصوم تياره لاعتبارات سياسية لا تمت إلى القانون واحيانا الى الاخلاق بأية صلة.

المصادر الحقوقية ختمت لإينوما ان المحامي الذي ينشر على حساباته على مواقع التواصل ما ينشره وديع عقل ويقوم بتقديمدعوى جزائية على اعلامي فقط لمجرد نشره تغريدة على تويتر لا يحق له الاعتراض هو وتياره على دعوىترفع في وجهه من رئيس الحكومة بجرم اثارة النعرات الطائفية.