أفادت معلومات "الجديد" أنه "لا تقارب ولا حوار رسمي بين القوات اللبنانية والتيار الوطني الحر ولا يتخطى الامر تقاطع الاهداف داخل العمل في مجلس النواب".
وأشارت المعلومات أن "لا صحة لما يتداول عن معراب 2 بنسخة جديدة مع جبران باسيل ولا صحة ان باسيل قدم اسماء مرشحين رئاسيين لمعراب ورفضتهم".
وتابعت: حياد السعودية في الملف الرئاسي لا يعني الموافقة على مرشح "الثنائي" بل تركت الخيار للبنانيين وعليه يبنى على الشيء مقتضاه.