19-04-2023
محليات
مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الاربعاء 19/4/2023
* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون لبنان
على وقع تأمين نواب الامة النصاب وتمرير التمديد للمجالس البلدية والاختيارية لمدة سنة واستعدادات قوى المعارضة للطعن بقانون التمديد للمجالس البلدية والاختيارية فور صدوره في الجريدة الرسمية تابع رئيس الحكومة نجيب ميقاتي مع وزير الداخلية والبلديات بسام مولوي التحضيرات لاجراء الانتخابات البلدية والاختيارية، وجرى الاتفاق على أن يعد الوزير مولوي الموازنة المستحدثة اللازمة لاجراء الانتخابات لكي يصار الى فتح اعتماد لها. وفي ضوء الموازنة الجديدة سيقوم وزير الداخلية ضمن صلاحياته بتحديد المواعيد الجديدة للانتخابات.
وعلى وقع تعليق جلسات الانتخاب الرئاسية ومع اقتراب الفراغ الرئاسي من نهاية شهره السادس خرقت المشهد الداخلي دلالات المواقف والشكل والتوقيت لزيارة رئيس "تيار المردة" سليمان فرنجية الى بكركي امس حيث تحدث من منبر الصرح لأول مرة بوضوح تام كمرشح رئاسي ورد على "جو اعلامي" الذي ينعى حظوظه
وعليه بدا واضحا ان فرنسا متمسكة بمرشحها سليمان فرنجية علما ان الاتصالات و اللقاءات التي يجريها مستشار الرئيس الفرنسي باتريك دوريل مع القيادات اللبنانية مستمرة.
في وقت أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية، تعليقا على سؤال حول حل الأزمة في لبنان، أنه ليس لقطر أجندة معينة فيما يتعلق بلبنان سوى تحقيق الاستقرار والازدهار ولفت اليوم تحرك للسفيرة الاميركية دوروثي شيا باتجاه البطريرك الراعي والمطران عودة.
في الشأن الحياتي قاربت الحكومة الاجور بخطوة متقدمة في القطاعين العام والخاص ما يدفع الى انتظام العمل في المؤسسات الرسمية خصوصا ويعيد انتاجية العمل الى سابق عهدها فيما اعلن رئيس الاتحاد العمالي بشارة الاسمر من السراي انه سيدعو الى اجتماعات مع الهيئات الاقتصادية برعاية وزير العمل للبحث في امكانية رفع بدل النقل الى 450 ألفا اسوة بالقطاع العام.
=======
* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ان بي ان
الإتفاق السعودي-الإيراني ولد زحمة جوية شهدتها أجواء المنطقة في كل الإتجاهات...
دبلوماسية الطائرات التي تحط وتقلع تعكس دينامية مختلفة في العلاقات بين دول الإقليم.
وبعد زيارة وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان الى دمشق اجتمع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في جدة مع الرئيس الفلسطيني محمود عباسفي لقاء تزامن مع زيارة وفد رفيع من حركة "حماس" بقيادة رئيس المكتب السياسي إسماعيل هنية بعد قطيعة بين الجانبين.
هذا في وقت يجري فيه التخطيط لعقد اجتماع رباعي على مستوى وزراء خارجية روسيا وسوريا وايران وتركيا بشأن الملف السوري يرجح أن يكون مطلع الشهر المقبل.
في لبنان تصدرت واجهة المتابعة إطلالة رئيس تيار المرده سليمان فرنجية من الصرح البطريركي وما تضمنته من مواقف وعناوين تعكس رؤيته الرئاسية في ظل مناخ التسويات الجارية في المنطقة...
فرنجية شدد على اهمية استفادة لبنان من المناخ الإيجابي للخروج من ازمته لافتا الى انه ليس لديه اي نظرة عدائية تجاه اي بلد صديق للبنان ولا سيما الدول العربية وخصوصا السعوديةوكشف استعداده لكي يسخر علاقته الشخصية مع الرئيس السوري بشار الأسد لمصلحة البلد واعادة النازحين.
بلديا تابع رئيس الحكومة نجيب ميقاتي مع وزير الداخلية والبلديات بسام مولوي التحضيرات لاجراء الانتخابات البلدية والاختيارية انطلاقا مما ورد في القانون الصادر عن مجلس النواب.
وجرى الاتفاق على أن يعد وزير الداخلية الموازنة المستحدثة اللازمة لاجراء الانتخابات لكي يصار الى فتح اعتماد لها وفي ضوء الموازنة الجديدة سيقوم وزير الداخلية ضمن صلاحياته بتحديد المواعيد الجديدة للانتخابات...
=======
* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ام تي في
ماذا يحصل على صعيد معركة رئاسة الجمهورية ؟ وهل صحيح ما يتردد من ان حظوظ سليمان فرنجية ترتفع يوما بعد يوم ، في ظل تراجع حظوظ المرشحين الاخرين ؟ السؤالان مبرران ، خصوصا بعد البيان شبه الرئاسي الذي اطلقه رئيس تيار المردة من الصرح البطريركي في بكركي .
وقد بلغت الثقة بفرنجية الى حد القول انه يريد ان يترك بصمة في عهده . الواضح ان فرنجية في معركته مدعوم بشكل اساسي من طرفين : الثنائي امل - حزب الله من جهة، وفرنسا من جهة أخرى.
والواضح ايضا ان الثنائي ، الذي يتسلح بالدعم الفرنسي ، يلوح بشكل او بآخر انه مستعد ان يعود الى معادلة عام 1988 التي اطلقها ريتشارد مورفي . فلمن لا يتذكر ، فإن الموفد الاميركي طرح يومها مبدأ : مخايل الضاهر او الفوضى .
اما الثنائي فيطرح معادلة سليمان فرنجية او الفراغ ، اي انه يهدد باستمرار الفراغ في الرئاسة الاولى ما دامت الاطراف المحلية والاطراف الاقليمية لم تتجاوب مع مسعاه ، لايصال فرنجية الى قصر بعبدا.
في المقابل تبدو المعارضة عاجزة عن تحقيق اي خرق حقيقي. فتأييدها ميشال معوض اضحى نظريا، طالما ان لا جهد يبذل ولا اتصالات تجرى لتعزيز الاصوات المؤيدة له. ثم ان المعارضة مشتتة، اي انها تتفق على معارضة وصول فرنجية، لكنها عاجزة عن الالتفاف حول اسم يشكل نقطة تقاطع في ما بينها. وهو امر يعزز حظوظ رئيس المردة ، الذي يبقى بحاجة الى عاملين لحسم معركته: قبة باط اقليمية وتحديدا سعودية، ثم خرق الفيتو المسيحي الموضوع على اسمه انطلاقا من القوى الحزبية الثلاث: القوات اللبنانية، والكتائب، والتيار الوطني الحر.
واذا كان تراجع القوات والكتائب عن موقفيهما صعبا، فان امل فرنجيه يبقى في ان تنجح الضغوط التي يمارسها حزب الله على التيار لحمل باسيل على تليين موقفه. فهل يرضى باسيل بفرنجية مقابل وعود وضمانات ومكتسبات تعطى له؟ الاجابة للايام المقبلة، علما بان تغيير باسيل موقفه يعني وصول مرشح حزب الله مرة ثانية على التوالي الى قصر بعبدا. فهل هذا ما يريده اللبنانيون؟ وهل هذا ما يريده المجتمعان العربي والدولي؟...
=======
* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون المنار
على هدي رياح التقارب التي تحرك المنطقة، ووصول المرتفع الجوي السياسي الى الحدود اللبنانية، تحركت الملفات العالقة في اعماق الازمة، فكسر الجمود المسيطر على ملف الرئاسة بعض الشيء، وترددت تصريحات رئيس تيار المردة من بكركي في الاروقة السياسية اللبنانية.
هو مشهدٌ جديدٌ يحكم المنطقة عسى فيه الخير لاهلها، ولا بد ان يطال لبنان الذي يغرق اهله باصعب الأزمات، ما ضيق الخيارات لبعض المناورين الداخليين المعتاشين على التناقضات التي كانت تحكم المنطقة، فوجدوا انفسهم محرجين مع هذا التقارب الذي مما لا شك فيه قد حد من هامش مناوراتهم..
ومع ضرورة الاستفادة من المتغيرات الايجابية في المنطقة، الا ان الحل يبقى فيما بيننا كلبنانيين كما قال نائب الامين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم، الذي دعا جميع الكتل السياسية الى تدوير الزوايا وتقريب وجهات النظر وصولا الى الاتفاق وانهاء الفراغ الرئاسي ، والا فان خيار المعاندين يكون اسقاط البلد، وهو ما حذر منه الشيخ قاسم ..
معيشيا يسود الحذر اوساط الهيئات النقابية مع قرار الحكومة زيادة الرواتب، فيما رحب الاتحاد العمالي العام بالخطوة التي اعتبرها افضل الممكن في هذه الظروف الصعبة التي تعيشها البلاد وماليتها المتهالكة..
ما يعيشه السودان من حرب حقيقية بات يؤرق المجتمع الدولي الذي ينظر الى تداعياتها الكارثية على الشعب المنهك اصلا والبلد المدمر اقتصاده والضائعة ثرواته، وما يزيد المأساة انها في زمن الصيام وعلى اعتاب عيد الفطر الذي يحل حزينا على السودانيين الذين يدفعون مجددا ثمن صراع قادتهم على السلطة، ورعاتهم الاقليميين والدوليين على النفوذ والثروة..
=======
* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون او تي في
تمديد، كلمةٌ واحدة تختصر المقاربة المعتمدة من المنظومة لحل الأزمات المتفجرة منذ 17 تشرين الأول 2019، كنتيجة مباشرة لأخطاء التسعينات، معطوفة على الفساد.
في ملف السيادة، تمديدٌ لتدخلات السفراء، وللنار تحت طبخات البحص الاقليمية والدولية، التي لن تنتج رئيسا طالما التفاهم اللبناني غير متاح، لأن احترام الميثاق الوطني محذوفٌ بفعل منطق الفرض.
في ملف الاقتصاد والمال، تمديد. تمديدٌ لاقتصاد الريع ولتسيب الحسابات ولتعدد أسعار الصرف ولتهريب الأموال والإفلات من الحساب.
في ملف العدالة، تمديدٌ للاعدالة في ملف انفجار المرفأ وللاستخفاف بالقضاء اللبناني في قضايا الفساد، ولمساعي الهرب من القضاء الاوروبي عند جميع المطلوبين.
في ملف الإصلاح، تمديدٌ للقوانين في أدراج المجلس، وللمراسيم التطبيقية على طاولة الحكومة، وللقرارات في مكاتب الوزراء، وللتخبط في خطة النهوض، وللتهرب من متطلبات التفاوض مع صندوق النقد الدولي.
اما تمديد ولاية المجالس البلدية والاختيارية امس، فتمديدٌ في الواقع لسياسات التعمية المعتمدة من نجيب ميقاتي ووزرائه. فبعد مسرحية الجلستين، اللتين مهدت لهما مزاعم غير واقعية عن القدرة على انجاز الاستحقاق متى توفر التمويل، واصل رئيس حكومة تصريف الاعمال نهج التملص من الحقيقة، فعقد اجتماعا اليوم مع وزير الداخلية، خصصاه للبحث في الاستحقاق البلدي والاختياري، وكأنهما محزونان على التمديد.
اما ديوان المحاسبة، فكان له كلامٌ من نوع آخر مع نجيب ميقاتي، نستهل به نشرة الاخبار.
=======
* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ال بي سي
من باب الوقائع، لا من باب الامال، يجب قراءة التطورات الديبلوماسية السعودية على مستوى المنطقة، وتحديدا ما يرتبط بالعلاقات السعودية الايرانية والسعودية السورية وامكان انعكاسها على الداخل اللبناني .
مما لا شك فيه ان السعودية تسترد دور اللاعب الاكبر في الشرق الاوسط. وعلى هذا الاساس تفاوض الايرانيين وعينها على اليمن تفاوض السوريين وعينها على جمع كل العرب .
في الملف اليمني حوار بعيد من الاعلام وتقدم للايجابيات اما في الملف السوري فأكثر من قراءة .
صحيح ان صورة وزير الخارجية السعودي الامير فيصل بن فرحان مع الرئيس السوري بشار الاسد في سوريا شكلت الحدث امس اما الخبر اليوم , فهو بحثٌ في قدرة دمشق على تلبية الخطوات او الشروط التي تعيدها الى محيطها العربي ولعل ابرزها توفير البيئة المناسبة لوصول المساعدات الى كل الاراضي السورية وتهيئة ظروف عودة النازحين السوريين الى اراضيهم وهذا ما طلبه بن فرحان من الاسد .
فهل دمشق قادرة على تلبية هذه الشروط لا سيما في ظل الوضع السوري المعقد مع وجود كل من روسيا وايران وتركيا والولايات المتحدة على اراضيها ؟ ام انها قد تكتفي بفتح علاقات ثنائية مع اكثر من دولة عربية وعلى رأسها السعودية من دون ان تعود الى حضن الجامعة العربية؟.
=======
* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون الجديد
لبنان عالق في السودان والنار بالنار..
جنرال بجنرال وصلت شظاياها الى الجالية اللبنانية موزعة بين العاصمة الخرطوم وباقي الولايات وهناك لم يتغير على الهاربين من الجحيم شيئا حيث لا كهرباء ووسائل التواصل مقطوعة ولا من خطة للإجلاء بعد سيطرة طرفي النزاع على المطارات...
وتبعا للمعلومات الواردة فإن عددا من اللبنانيين كانوا موجودين في فندق الساحة بعد تعرضه لهجوم مسلح ونقلوا الى فندق آخر ويجري التواصل بين السفارتين اللبنانية والفرنسية للمساعدة في اجلاء اللبنانيين فور توفر الإمكانيات ولكن المطار غير صالح بسبب الصراع بين الطرفين المتحاربين، والطرق غير آمنة.
وقالت مصادر الخارجية أن الوضع خطير جدا على مستوى سلامة الطاقم الديبلوماسي بأكمله حيث يتم اقفال السفارات وتدميرها وسرقتها.
واللبنانيون كما اهل السودان هم بانتظار جلاء الدخان الأسود عن سماء بلد مهدد بالتقسيم وبفصل جنوبه عن شماله بحرب ليست أهلية بل بين جنرالين أحدهما قادم من إرث الجنجويد جنوبا والآخر يتربع على رأس السلطة العسكرية في الخرطوم...
ولأن السودان يعتبر سلة غذاء العالم، فهو يتمتع بموقع جيوسياسي بالغ الأهمية على دلتا النيل والبحر الأحمر وبينهما سد النهضة.
وأمام الأزمة المستجدة فإن أنظار دول القرار عليه إلا أن قلوب كل منها على أزمتها الخاصة وإلى حين ظهور إطفائي قادر على فرض وقف إطلاق النار، فإن لبنان نيرانه منه وفيه و"بدلة" الإطفاء لم تفصل بعد على مقاس الاتفاق السعودي الإيراني الذي حدد مدة شهرين لتنفيذ بنوده كاملة...
أما وقد مضى على توقيعه في العاصمة الصينية شهر وتسعة أيام فما تبقى من مهلة الاتفاق ليس إلا تقطيعا للوقت بانتظار إدارة دفة الحلول نحو لبنان الواقع في آخر " الليسته"...
وعلى الوقت الضائع ذاته تجري عمليات الهروب الكبير من الاستحقاقات الدستورية بلدية كانت أم رئاسية وبعد تهريج جلسة التمديد للبلديات استدعى الرئيس نجيب ميقاتي وزير الحل والربط البلدي للوقوف على الجهوزية اللوجستية وطلب منه إعداد الموازنة اللازمة لاجراء الانتخابات كي يصار الى فتح اعتماد لها...
وضع اتفاق بري ميقاتي العربة أمام حصان البلدية وارجأ الزيادات لموظفي القطاع العام الى ما بعد العيد وهذه الزيادة بقيت حبرا على ورق إلى حين صدورها في الجريدة الرسمية...
ومن المطبخ النيابي ذاته فإن إقرار تعديلات على قانون الشراء العامخلف وجهات نظر متعددة إذ رأى بعض النواب أن هذه التعديلات تمس في جوهر القانون وتشرع الفساد في حين أكد رئيس هيئة الشراء العام جان العلية أن القانون الذي جرى إقراره جيدٌ ولا يتعارض مع جوهر قانون الشراء بل يسهل تطبيقه من الهيئات وتحديدا البلديات نظرا للنقص في كوادرها ويحافظ في الوقت عينه على الشفافية...
كما ويساعد الهيئات على التقدم للمناقصات والنشر ويمر بالطبع عبر هيئة الشراء العام وعلى مبدأ المحاسبة ومن صلب ديوانها صدرت اليوم الفتوى المحاسبية.
في ملف تلزيم الترمنال تو والمشاريع المشابهة في المطار ووفق مطالعة ديوان المحاسبة" فان مشروع إنشاء المبنى الجديد ترعاه قوانين قديمة...
ويمكن اعتبارها ناقصة في أفضل الأوصاف أو واردة في غير محلها الطبيعي، ما يوجب العودة إلى المبادىء العامة الأساسية وإشراك الجميع بما يؤمن المساواة والمنافسة، وإن توصيف العقد يحتاج الى قانون ولا يخضع لقانون الشراء العام.
ولكن ديوان المحاسبة اذا اعطى اعتبر صفقة المطار باطلة فانه فتح دفاتر قديمة في تلزيمات المطار وتعود الى العام 2011 تشوبها مخالفات قانونية عديدة ويقتضي إحالتها إلى الغرفة القضائية المختصة لإجراء التحقيقات وترتيب المسؤوليات عند الإقتضاء.
والقانون يبدو انه " اذواق " ومراحل ومناسبات: فهيئة التشريع والقضايا التي قالت فتوى في العام الفين وعشرين وبتوقيع حرم وزير العدل القاضية جويل فواز فانها اليوم تخالف هذا الرأي في دعوى رئيسة هيئة القضايا هيلانة اسكندر والفصل سيكون مع رأي قاضي التحقيق الاول في بيروت شربل ابو سمرا الذي يتجه الى اعتماد عدم احقية اسكندر في الادعاء على حاكم مصرف لبنان لكونها لم تنطلق من طلب الوزير المختص وزير المال...
وهذه قضايا غير خاضعة للجدل القانوني والاستنساب لان هيئة القضايا تعتبر بمثابة محامي الدولة .. والمحامي لا يرفع قضاياه الا بتوكيل من صاحب القضية.
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار