أعرب النائب السابق إميل رحمه عن حزنه وغضبه في آن "للجريمة الموصوفة التي وصلت حد انتهاك الحرمات، والتعرض للمدافن في بلدة دورس".
وقال في تصريح: "لن نلقي الاتهامات جزافا، ولن يذهب بنا سوء الظن إلى إدانة هذا أو ذاك، أو هذه الجهة او تلك، نترك الأمر للقضاء. الحقيقة يجب أن تظهر، ولن نقبل أن يكون المس بأهلنا وانتهاك الحرمات "سداحا مداحا" لمن تسول له العبث والنفخ في نار الفتنة