نُقل أنّ التواصل بين مرجعيتين في إحدى الطوائف يشهد تطورات إيجابية من خلال توالي الاتصالات بينهما من دون استبعاد عقد لقاء ثان بينهما.

لوحظ أنّ زيارات مسؤولي منظمات دولية وأممية لقيادات سياسية وبعض الأحزاب باتت شبه معدومة لشحّ أموال هذه المنظمات ومن ثم توقفها عن الدعم إلى حين جلاء الصورة على الساحة اللبنانية.

الجمهورية

تبلّغ رئيس تيار سياسي من قيادة دولة مجاورة حرصها على حسن العلاقة معه وتقديراً لمواقفه الداعمة لها.

مسؤول إداري رقابي أورَد معطيات كبيرة وخطيرة حول سلوك يعرقل دوره لأسباب غير إدارية وغير تقنية.

وزير سابق غالَط مَن اعتبر أنه لم يعد لرئيس الجمهورية أي صلاحية بعد الطائف وأنه عندما يقرر الرئيس يجد ما يكفي من الصلاحيات.

اللواء

نقلت شخصية مقرّبة من دوائر القرار في دولة حليفة لأطراف لبنانية حدود الرهان على اتّفاق إقليمي ما يزال يستأثر بالاهتمام المتزايد.

ردّ نائب مقرّب على نحو محكم على رئيس حزب مسيحي بطلب من مرجعيته، منعًا لتمادي الأخير في حملات لا مبرّر لها أو معنى غير المزايدة مع تيار منافس.

يسود إرباك دوائر وزارة المال، امتدادًا إلى مصرف لبنان حول تحاويل رواتب الموظفين والمتقاعدين إلى المصارف، وعلى أي نحو بالدولار أم مضاعفة بالليرة!

نداء الوطن

عُلم أنّ الملياردير جيلبير الشاغوري الداعم لترشيح فرنجية لدى «خلية الإليزيه» ولدى نواب «سيد نفسه» المترددين، يتولى حالياً ترتيب العلاقات بين الرئيس ايمانويل ماكرون ورئيس نيجيريا الجديد لتعويض باريس بعضاً من تقلص دورها في القارة الأفريقية.

رئيس المجلس الاستراتيجي في الجمهورية الإيرانية كمال خرازي، الذي يزور لبنان، كشف في لقاء خاص أنّ بلاده لا تمانع في تطوير النظام السياسي اللبناني، ما طرح أكثر من سؤال عن سقف هذا التطوير، وهل يكون بإثارة المثالثة؟

أكدت جهات أمنية أنّ التحركات الأخيرة التي شهدها الشارع، حصلت بشكل عفوي ولا يوجد قرار سياسي بإشعال الشارع.

الاخبار

يثير إقدام بعض نقابات المهن الحرة على عمليات صرف الأموال على منصّة «صيرفة» كثيراً من علامات الاستفهام حول تحوّل هذه النقابات إلى المضاربة على العملة الوطنيّة، إضافة إلى شكوك بتقاضي بعض القائمين بهذه العمليّات أرباحاً غير رسميّة باعتبار أن صرف هذه الأموال يتم بطريقة غير قانونيّة أصلاً.

أبلغ ديبلوماسيون أوروبيون سياسيين لبنانيين بضرورة إجراء الانتخابات البلدية في موعدها. كما نُقل عن مسؤولين سعوديين أنه لا يوجد أي عذر لعدم إجرائها. وقد كان لافتاً هذا الحرص على الانتخابات البلدية من دول تواصل ضغوطها لتعطيل عمل مؤسسات الدولة المركزية، وكأن المطلوب سقوط كامل للمؤسسات الكبرى وترك البلاد لإدارات محلية تحصل على دعم مالي من الخارج.

قال قريب من رئيس المجلس النيابي نبيه بري إن الأخير تلقى في الأيام الأخيرة موقفاً أميركياً سلبياً من ملف الانتخابات الرئاسية. وإنه تواصل مع الجانب الفرنسي للاستفسار، فسمع كلاماً مفاده بأن باريس تواجه صعوبات كبيرة في إقناع السعودية بتسوية في ملف الانتخابات الرئاسية، وإن موقف الرياض من ترشيح الوزير السابق سليمان فرنجية لا يزال سلبياً للغاية.

في عشاء أقامه الرئيس السابق للمجلس الاقتصادي الاجتماعي روجيه نسناس، وقعت مشادة كلامية بين عضو مجلس الإدارة السابق في شركة «ميدل إيست» خطار حدثي وعضو مجلس الإدارة الحالي ميكي تويني. وبحسب بعض من حضروا العشاء، اتّهم حدثي تويني و«معلّمه» في إشارة إلى حاكم مصرف لبنان رياض سلامة، بأنه السبب وراء تطييره من عضوية مجلس الإدارة، وتوجّه إليه قائلاً: «كنتم تسرقون منذ بدأت صفقات شراء الطائرات»، فردّ تويني بالقول: «أنت كنت طمّاعاً»، ليتطور الأمر إلى عراك تسبّب بتحطيم بعض التحف.

الأنباء

يتم تبادل رسائل بالواسطة بين فريقين سياسيين جمعهما تحالف وتفاهم، بهدف ترك الباب مفتوحاً أمام عدم بلوغ قطيعة تامة.

زيارة مبعوث خارجي سوف تكون محور رصد واهتمام بعد تصريحات مثيرة سبقتها.