24-02-2023
محليات
|
الانباء
وتنظر الاوساط المراقبة الى ان ما سجل من مؤشرات اضافية الى الانفتاح العربي النسبي على سوريا بعد كارثة الزلزال، ليست مجرد خطوات اغاثية، بقدر ما تعكس تطور العلاقة بين دمشق وعدد من العواصم العربية في السنتين الاخيرتين، لا سيما على صعيد اعادة فتح السفارات ومكاتب التواصل وتنامي العلاقات التجارية والاقتصادية.
ورأت هذه الاوساط ان ما حصل بعد الزلزال، يؤشر الى توقع حصول مزيد من الخطوات في هذا الاتجاه، لافتة الى ان زيارة الرئيس السوري بشار الاسد الى سلطنة عمان تشكل محطة مهمة لتنشيط العمل من اجل توسيع تطبيع العلاقات بين سوريا والدول العربية، لا سيما الخليجية.
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار