الحملة على المعلومات لم تستثن المحامي العام الاستئنافي في جبل لبنان القاضي سامر ليشع فاتهمه منظمو الحملة بالادعاء على الموظفين بالرشوة وتبييض الاموال والاثراء غير المشروع. وكأن هذا عمل مشين.

منظمو الحملة نصبوا انفسهم قضاة ومحققين واصدروا صكوك براءة للموظفين فقط لأنهم يعملون في مناطق مسيحية وحاسبوا القضاة مع العلم ان القضاة الذين يتولون الملف انفسهم مسيحيين.

المصادر الاعلامية ختمت عبر اينوما بملاحظة ان الفيروس العوني المتمثل برفع شعار الدفاع عن حقوق المسيحيين والمتاجرة به لغايات واهداف ابعد ما تكون عن تحصيل الحقوق انتقل الى الاعلام علما ان هذا النوع من الاعلام يحركه الهوى البرتقالي المعروف الاهداف والاتجاهات.