17-12-2022
رياضة
|
الحرة
تواجه الأرجنتين حاملة اللقب، فرنسا، في نهائي مونديال قطر 2022 بين المنتخبين، يوم الأحد، وسط تكهنات حول التشكيلة المنتظرة للاعبين.
وأوردت فرانس برس تشكيلتين أساسيتين محتملتين للأرجنتين وفرنسا في المباراة التي يستضيفها استاد لوسيل:
الأرجنتين
* حارس المرمى:
إيميليانو مارتينيس (أستون فيلا الإنكليزي) 2-9-1992، 25 مباراة دولية.
فرض نفسه حارساً أساسياً خلال التتويج بلقب كوبا أميركا الأخير، وأنقذ ركلتي ترجيح في ربع النهائي ضد هولندا.
* الدفاع:
ناهويل مولينا (أتلتيكو مدريد الاسباني) 6-4-1998، 26 مباراة دولية.
اخترق مولينا التشكيلة في كوبا أميركا الأخيرة وأصبح لاعباً أساسياً في مركز الظهير الأيمن. صنع الهدف الافتتاحي في مباراة بولندا الحاسمة في دور المجموعات وافتتح التسجيل ضد هولندا في ربع النهائي.
كريستيان روميرو (توتنهام الانكليزي) 27-4-1998، 18 مباراة دولية.
وعانى بروميرو داية البطولة من إصابة في عضلات فخذه. فقدت الأرجنتين ركناً أساسياً بعد استبداله عندما كانت متقدمة بهدفين ضد هولندا.
نيكولاس أوتامندي (بنفيكا البرتغالي) 12-2-1988، 99 مباراة دولية.
يخوض أوتامندي ثالث نسخة من كأس العالم بعد غيابه عن 2014. خاض كل مباريات الأرجنتين في البطولة ويجلب خبرة كبيرة في خط الظهر.
ماركوس أكونيا (إشبيلية الاسباني) 28-10-1991، 48 مباراة دولية
شارك أكونيا، في 2018، وأصبح أساسياً بعد الخسارة الافتتاحية أمام السعودية. غاب عن نصف النهائي ضد كرواتيا بسبب الايقاف.
* الوسط:
رودريغو دي بول (أتلتيكو مدريد الإسباني) 24-5-1994، 50 مباراة دولية.
يعد دي بول لاعبا محوريا في خط الوسط استهل المباريات الست في الطريق نحو النهائي. ردّ الثقة للمدرب ليونيل سكالوني بعد تعرضه لانتقادات في الخسارة الافتتاحية.
لياندرو باريديس (يوفنتوس الإيطالي) 29-6-1994، 50 مباراة دولية
لم يكن حضور باريديس الأساسي دائماً، لكنه لعب أول ساعة من نصف النهائي ضد كرواتيا. كان محظوظاً لعدم طرده ضد هولندا، ثم ترجم أخيراً ركلة ترجيحية.
إنسو فرنانديس (بنفيكا البرتغالي) 17-1-2001، 9 مباريات دولية.
حصل فرنانديس على مباراته الدولية الأولى في أيلول/سبتمبر، وقدّم أرواق اعتماده بهدف جميل كبديل في المباراة الثانية من دور المجموعات ضد المكسيك.
أليكسيس ماك أليستر (برايتون الإنكليزي) 14-12-1998، 13 مباراة دولية.
لم يشارك أليستر في الخسارة ضد السعودية، لكنه استهل كل مباراة بعد ذلك وسجّل الهدف الافتتاحي في مرمى بولندا. حمل والده كارلوس ألوان الأرجنتين سابقاً.
* الهجوم:
ليونيل ميسي (باريس سان جرمان الفرنسي) 24-6-1987، 171 مباراة دولية.
يملك العبقري حامل سبع كرات ذهبية طلقة أخيرة في عملية البحث عن لقبه العالمي الأول بعد تسجيله خمسة أهداف حتى الآن، 37 لقباً مع الأندية، كوبا أميركا وذهبية أولمبية، لكن النجم البالغ 35 عاماً لم تغب عنه سوى الكأس الذهبية الجميلة.
خوليان ألفاريس (مانشستر سيتي الإنكليزي) 31-1-2000، 18 مباراة دولية.
سجّل ألفاريس أربعة أهداف وكان محورياً في عملية عودة الأرجنتين إلى المنافسة بعد الخسارة الافتتاحية عندما كان لاعباً بديلاً.
فرنسا
* حارس المرمى:
هوغو لوريس (توتنهام الإنكليزي) 26-12-1986، 144 مباراة دولية.
يعتبر لوريس أكثر لاعب خوضاً للمباريات الدولية في تاريخ فرنسا، قدّم مستويات مميزة في قطر، ووفّر حضوراً هادئاً وواثقاً بين الخشبات وأمام دفاع عانى من الإصابات.
* الدفاع:
جول كونديه (برشلونة الإسباني) 12-11-1998، 17 مباراة دولية.
دُفع كونديه إلى التشكيلة الأساسية بعد أداء مهزوز من بنجامان بافار على الجهة اليمنى في المباراة الافتتاحية ضد أستراليا. قلب دفاع في العادة، لكنه قادر على الانتقال إلى الممر مع ناديه أو المنتخب.
رافايل فاران (مانشستر يونايتد الإنكليزي) 25-4-1993، 92 مباراة دولية.
فاران قلب دفاع أنيق ومتماسك، أظهر صلابته بعد تعافيه من الاصابة وعودته إلى التشكيلة في المباراة الثانية، بعد أن كانت مشاركته في البطولة مهددة.
دايو أوباميكانو (بايرن ميونيخ الألماني) 27-10-1998، 11 مباراة دولية.
أصبح أوباميكانو أساسياً بعد استبعاد بريسنيل كيمبيمبي عشية انطلاق البطولة. غاب عن نصف النهائي ضد المغرب بسبب المرض، لكن يتوقع أن يشارك في النهائي.
تيو هرنانديز (ميلان الإيطالي) 6-10-1997، 12 مباراة دولية.
حل هرنانديز بدلاً من شقيقه لوكا، الظهير الأيسر الذي تعرض لإصابة خطيرة بركبته في النهائيات الحالية. يكشف أحياناً موقعه ويعرض دفاعه للخطر، لكنه يتمتع بدينامية هجومية جعلته يسجل هدف الافتتاح ضد المغرب.
* الوسط:
أوريليان تشواميني (ريال مدريد الإسباني) 27-1-2000، 20 مباراة دولية.
لاعب في غاية التأثير في خط الوسط المنقوص من نغولو كانتي وبول بوغبا. سجّل تشواميني هدفاً بعيد المدى أمام إنكلترا في ربع النهائي قبل أن يتسبّب بركلة جزاء.
أدريان رابيو (يوفنتوس الإيطالي) 3-4-1995، 34 مباراة دولية
رفض رابيو اعتماده ضمن تشكيلة احتياطية في 2018. لاعب وسط لا يتعب وحظي بمونديال لافت، لكنه غاب عن نصف النهائي بسبب فيروس ضرب المنتخب الأزرق.
أنطوان غريزمان (أتلتيكو مدريد الإسباني) 21-3-1991، 116 مباراة دولية
أحد اكتشافات المونديال في مركز متأخر في خط الوسط، مقارنة مع قدراته ومواقعه الهجومية السابقة. لم يسجل دولياً منذ أكثر من سنة، لكنه صنع هدف الفوز أمام إنكلترا وكان مصدر نجاعة أمام المغرب.
* الهجوم:
عثمان ديمبيليه (برشلونة الإسباني) 15-5-1997، 34 مباراة دولية.
سرعة ديمبيليه ومهارته على الجبهة اليمنى تقلقان دفاع الخصوم باستمرار. استهل كل المباريات باستثناء واحدة.
كيليان مبابي (باريس سان جرمان) 20-12-1998، 65 مباراة دولية.
متصدر ترتيب الهدافين بالتساوي مع ميسي (5)، ويأمل مبابي في أن يصبح أصغر لاعب يحرز اللقب مرتين منذ الأسطورة البرازيلية بيليه في 1962. لم ينجح أحد نجوم 2018 بالوصول إلى الشباك أمام إنكلترا والمغرب.
أوليفييه جيرو (ميلان الإيطالي) 30-9-1986، 119 مباراة دولية.
هو أفضل مسجل بتاريخ فرنسا (53). نقطة الارتكاز في خط الهجوم ويسمح لمبابي بإجراء المناورات. سجل أربعة أهداف حتى الآن ويبحث عن لقبه الثاني.
أخبار ذات صلة
مقالات مختارة
2022 سنة « موندياليّة» بامتياز
أبرز الأخبار