15-12-2022
محليات
|
الحرة
وكشف مولوي في حديث لـ”الحدث” أنّ “التحقيقات تشير إلى اعتراض سيارة جنود حفظ السلام في موقعين”، لافتًا الى أنّ “الاعتداء ليس صدفة وليس حادثا عرضيا”.
واشار الى أنّ “مَن يقف وراء حادث الاعتداء على قوات حفظ السلام لا يخفي نفسه”، مشددًا على أنّ “التحقيق في الاعتداء يجب أن يكون جديا”.
كما اعتبر وزير الداخلية أنه “لا يمكن القبول بمنطقين في دولة واحدة”، مؤكدًا أنه “يجب أن تكون سلطة الدولة مبسوطة على كافة أراضيها”.
واوضح مولوي أنه “لم يتم توقيف أي متهم بحادث الاعتداء حتى الآن”، لافتًا الى أنّ “المحكمة العسكرية تتولى التحقيق”، مضيفًا أنه ” يجب توقيف الفاعلين”.
وأكد أنّ “الجيش يقوم بواجباته في التحقيقات بالاعتداء على قوات اليونيفيل”، مشددًا على أنّ “جنود حفظ السلام ليسوا أعداء للشعب اللبناني”
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار