11-11-2022
محليات
فمصر استطاعت أن تحد من ظاهرة التلوث الخطرة وقدمت منطقة شرم الشيخ كنموذج لمكافحة الاحتباس الحراري باعتراف الرئيس الاميركي جو بايدن الذي جاءها محملا بملايين المساعدات والوعود المناخية.
وقطر أتقنت تنظيم أول نسخة عربية للمونديال فجاءها الأوروبيون والعالم بالمدن العائمة وحشود الجماهير للدعم. وحتى تل أبيب استطاعت أن تنظم خمس انتخابات تشريعية في غضون أربع سنوات وتشكل عددا من الحكومات دون حصول يوم من الفراغ في الحكم.
ومدينة خيرسون الأوكرانية التي كان بوتن قد أعلن ضمها قبل أشهر قليلة تمكنت كييف من استعادتها ويجهد الاوكرانيون لإعادة ترتيب أوضاعها منعا للفراغ رغم الحرب.
وحده لبنان عصي على أي ترتيب أو دستور أو قانون وحدنا تآلفنا مع الفراغ مع العدم.
إذا الجمود الداخلي المرشح للاستمرار خرقه اليوم أمين عام حزب الله السيد نصرالله بتجديد دعوة الافرقاء الى التفاهم لإنجاز الاستحقاق الرئاسي ولفت قوله في هذا الاطار لا نريد رئيسا يغطي المقاومة أو يحميها بل رئيسا لا يطعنها في ظهرها.
أمنيا لفت اللقاء الذي جمع وزير الداخلية بقائد الجيش في الداخلية بهدف رفع مستوى التنسيق لضبط الوضع الأمني في هذه الظروف التي تمر بها البلاد.
=======
* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ان بي ان
في الحلقة الخامسة من مسلسل إنتخاب رئيس للجمهورية لم يشفع الفراغ الرئاسي في الذهاب نحو التوافق على رئيس جديد إنما حاول من يجد نفسه محشورا وكما في كل مرة التلطي خلف اجتهادات رغم وضوح مواد الدستور حول نصاب الجلسات لكن الرئيس نبيه بري أعاد تصويب الدفة وتوجيه البوصلة إلى مكانها الصحيح والصحيح هو (قراءة الدستور).
طرح البعض إعتماد نصاب النصف زائدا واحدا ينطوي على خفة تقول مصادر نيابية فماذا لو جرى إعتماد هذا الطرح؟ وما الذي يضمن مستقبلا ان لا يجتمع 64 نائبا مسلما مضافا إليهم نائب مسيحي واحد نتيجة ظرف سياسي معين لإنتخاب رئيس يتناسب مع إرادة هؤلاء على حساب المسيحيين؟ فمن يستطيع تحمل هذه المسؤولية؟.
على الخط الرئاسي أيضا شدد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله على إنتخاب رئيس في أسرع وقت ولفت الى انه في الوقت نفسه لا يمكن ملء الفراغ بأي كان.
وشدد السيد نصرالله على ان حزب الله يريد رئيسا شجاعا لا يخاف لا يباع ولا يشترى رئيسا يكون مطمئنا للمقاومة ولا يطعنها في ظهرها.
=======
* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ام تي في
عناوين تتزاحم على اولوية الاهتمام في لبنان: الشغور الرئاسي، الوضع الاقتصادي، والواقع الامني. في العنوان الاول المشهد بعد عشرة ايام على خلو سدة الرئاسة الاولى يختصر بالاتي :
المعارضة بمعظم مكوناتها تريد ميشال معوض رئيسا. الثنائي الشيعي وحلفاؤه اختاروا سليمان فرنجية.
وفيما لا تكتم حركة امل خيارها، فان حزب الله يوحي اكثر مما يعلن، حتى لا يثير غضب حليفه التيار الوطني الحر.
في المقابل جبران باسيل لا يريد ان يفقد الامل، وهو على ما يبدو اختار طريق الخارج، بعدما اكتشف صعوبة ان يصل الى الرئاسة من خلال اللعبة الداخلية المحض. فوضعه اللبناني زاخر بالخصومات والعداوات التي جمعها من كل الجهات خلال السنوات الست المنصرمة. لذلك هو في قطر اليوم، مع امل لديه بأن تفتح الدوحة امامه الطرق المقطوعة مع الرياض وواشنطن ودول أخرى كثيرة. فهل ينجح جبران باسيل في اسابيع قليلة ان يعيد بناء ما خربه في سنوات طويلة؟.
وسط الانسداد الرئاسي برز اليوم موقف لافت للامين العام لحزب الله حسن نصر الله. نصر الله قال انه يريد رئيسا يطمئن المقاومة وشجاعا لا يخاف ولا يتنازل ولا يباع ولا يشرى،
كما وأعلن في خطابه انه يثق بالجيش وبقيادته التي ترفض اي مواجهة مع حزب الله.
فلو ربطنا بين الموقفين، الا يمكن اعتبار ما قاله نصر الله بمثابة رسالة واضحة تجاه قائد الجيش جوزف عون؟
على الصعيد الاقتصادي الوضع لا يبشر بالخير. فالدولار يعاود ارتفاعه، ما يجعل الاوضاع المعيشية تزداد تراجعا، ولا سيما مع الارتفاع شبه اليومي في اسعار المحروقات. امنيا، لقاء في وزارة الداخلية بين الوزير بسام مولوي وقائد الجيش تم فيه التشديد على اهمية التعاون و مواصلة التنسيق بين الاجهزة الامنية والعسكرية لضبط الوضع الامني. وهو امر يطمئن اللبنانيين القلقين والموزعين بين الفشل السياسي و التدهور الاقتصادي...
=======
* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون المنار
اربعون عيدا من عمر الوطن .. هم اربعون يوم شهيد ، وكل ذكراهم اعياد نصر وحنين، وتأكيد بأن الزرع قد اينع اجمل الثمار، وان الزمن الذي صنعوه ليس فيه سنين عجاف...
ومن الامين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصر الله شرح مفصل من منبر الشهداء عن زمن القوة الذي صنعه هؤلاء، ويحفظه ابناؤهم واخوانهم وكل الاوفياء...
وأما الاغبياء ممن يهددون لبنان ويتوعدون اهله – الاميركيون الملعونون ومصدر كل بلاء ووباء – فقد رد السيد نصر الله على صلافتهم بالدليل كيف انهم مصدر الشر وداعموه منذ اجتياحات العدو وجرائمهم التي ارتكبت بحق اللبنانيين الى كل المعارك والحروب، وصولا الى الخراب الاخير الذي افتعلوه – اي فوضى تشرين، ومعها الحصار المفروض، المانع لكل مساعدة لا سيما الفيول الايراني، ولكل حل للعتمة لا سيما الغاز المصري والكهرباء الاردنية...
وأما ملف الحدود البحرية فلم يكن هبة اميركية كما اشار الامين العام لحزب الله، ولم ينجز حبا باللبنانيين، بل لتجنيب المنطقة الحرب كما صرح الاميركيون خوفا على حليفهم الاسرائيلي المأزوم. اما تهديد نتنياهو بنسف الاتفاق فهو ليس سوى كلام ، وعلى كل حال فانه اتفاق محمي بقوة المقاومة لا بضمانات هؤلاء...
السيد الذي نصح بعدم التمييز بين اليمين واليسار الصهيونيين، وبين الحزبين الاميركيين، دعا اللبنانيين وكل الامة الى عدم الرهان على تغير سياسات هؤلاء، فكلهم لعنة وطاعون ووباء...
وأما الفراغ الرئاسي في لبنان، الذي لم يكن هدف احد – وليس لمصلحة احد كما اشار السيد نصر الله، فان حزب الله ينظر لانهائه باهمية عالية، ولكن ليس كيفما كان او بأي كان، فهذا استهانة بموقع الرئاسة بحسب السيد نصر الله.
وأما حسابات حزب الله او نظرته الاساسية للرئيس العتيد، فهي بأن يكون مطمئنا للمقاومة، شجاعا، لا يشترى ولا يباع، يقدم المصلحة الوطنية على التهديدات والاغراءات...
فالمقاومة بكل اختصار: لا تريد رئيس جمهورية يحميها، فهي قادرة على حماية نفسها، وانما رئيسا لا يخونها ولا يغدر بها ولا يطعنها بالظهر، كما قال السيد نصر الله...
=======
* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون او تي في
بعد كلام السيد حسن نصرالله اليوم، بات على جميع أصحاب الرهانات الخاطئة رئاسيا، أن يعيدوا الحساب،
هذا إذا كانوا واقعيين في السياسة ولا يبعون الناس الأوهام. فالأمين العام لحزب الله كان واضحا جدا في كلمته لمناسبة يوم الشهيد، حول رئيس الجمهورية المقبول من قبل شريحة واسعة من اللبنانيين يمثلها مع فريقه السياسي.
فهذا الرئيس يجب أن يكون قبل كل شيء، أي قبل الدخول في المواصفات الاخرى، مطمئنا للمقاومة، أي رئيسا لا يخاف من الأميركيين ولا يباع ولا يشترى…
وهو اذا دعا الى حوار ثنائي او ثلاثي، بعد سقوط فكرة طاولة الحوار التي دعا اليها الرئيس نبيه بري، حسم النقاش حول رئاسة الجمهورية بالعبارة التالية، متوجها عبرها الى الفريق الآخر بالقول: إذا جئتني تطالب بانتخاب زيد او عمر، وهو من اول الطريق يناقش بالمقاومة وسلاح المقاومة، فيما هناك ألف ملف يحتاج إلى علاج، “يعني مبلشين غلط يا شباب”.
وفي انتظار موقف “الشباب” المقصودين، فراغ رئاسي لا يملأه إلا فراغ حكومي وسياسي واعلامي:
فراغ حكومي اولا، من خلال حكومة تصريف الاعمال غير القادرة بموجب الدستور والميثاق على عقد اجتماع، وبقاؤها على هذا الشكل اصلا مسؤولية واضحة يتحملها الرئيس نجيب ميقاتي، الذي منع تشكيل حكومة مكتملة المواصفات لأسباب معروفة.
فراغ سياسي ثانيا، من خلال تصريحات متنقلة بين الشاشات. فهذا وزير من هنا وضع جانبا كل اللياقات، ومعها احترام كل المقامات، من رئاسة الجمهورية وما دون، بطموح مكشوف، وذاك نائب من هناك، ماضيه الحافل بالعمولة من اكثر من شخص وطرف، والعمالة لأكثر من بلد وجهة، أفضل رد على ما اورده من كلام.
ويبقى ثالثا فراغ اعلامي، من خلال الالسنة الفالتة من كل حدب وصوب، بلا هدف ولا غاية، الا التصويب على فريق سياسي معين.
غير ان بداية الاخبار، تبقى من الموقف الحاسم للسيد حسن نصرالله.
=======
* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ال بي سي
انطوى اسبوع آخر ، ولا رئيس في الأفق ، والأسبوع المقبل جلسة جديدة ، وإذا لم يحصل تطور ما، ستكون الجلسة السادسة مثيلا للجلسات السابقة، من الأولى إلى الخامسة.
وعلى رغم مرور أحد عشر يوما على بدء الشغور، فإن الواضح حتى الآن أن لا خرق في جدار المعضلة، فالجميع على مواقفهم ولا أحد يتراجع خطوة واحدة لمصلحة التوصل إلى رئيس.
أحدث المواقف اليوم ما أعلنه الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله في ملف الرئاسة ، فأكد أننا "نريد رئيسا للجمهورية في بعبدا مطمئنا للمقاومة ونريده شجاعا يبدي مصلحة لبنان على مصلحته الشخصية ولا يخاف ولا يباع ولا يشترى"،
واشار الى ان "السفارة الأميركية تتدخل في أصغر التفاصيل الحكومية والوزارية في لبنان"،
واضاف "الولايات المتحدة تعلن دعم الجيش اللبناني لاعتبارهم إياه مؤهلا للوقوف بوجه المقاومة ولكن الجيش بكافة قياداته وضباطه يرفضون هذه الفكرة من السابقين والحاليين".
عدا موقف السيد نصرالله، لم تسجل اليوم مواقف لافتة من استحقاق الرئاسة، ما يؤشر إلى أن هناك ما يمكن تسميته "استراحة المحارب" في ما يخص هذا الملف.
أقليميا، أعلنت الرئاسة الإسرائيلية اليوم أن رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق بنيامين نتانياهو الذي تصدر حزبه الانتخابات، سيكلف الأحد رسميا تشكيل الحكومة.
دوليا، العالم في انتظار نتائج الانتخابات النصفية في الولايات المتحدة الأميركية، وكيف ستؤثر هذه النتائج على سياسة الرئيس بايدن الموجود في مصر للمشاركة في قمة المناخ.
كذلك يترقب العالم تراجع روسيا في حربها مع أوكرانيا بعد انسحاب أكثر من 30 ألف جندي روسي من منطقة خيرسون في جنوب أوكرانيا .
تطورات متسارعة في العالم، ومراوحة في لبنان. والبداية من كرة السلة مع استعدادات فريق الأرز لمواجهة فريق الهند.
=======
* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون الجديد
من يوم الشهيد، أطلق الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله صاروخ أرض-أرض محملا برئيس شجاع لا يخاف، ولا يطعن المقاومة في ظهرها وباللبناني وبالعربي المشبرح لا "بينشرى ولا بينباع والشنط جاهزة".
ومن سيد الشهداء في الضاحية رسم نصرالله طريق الرئيس إلى بعبدا من دون الحاجة إلى وسيط لكنه حدد خط الطفافات عند عامل الوقت الضاغط.
وهذه الضرورة لا تعني من أجل سد الفراغ أن نملأ الفراغ بأي كان فصل نصرالله مواصفات للرئيس على مقاس عهد ميشال عون.
وقال: لا لرئيس جمهورية يخون ويتآمر على المقاومة وفي الوقت نفسه لا نريد رئيسا يغطي ويحمي المقاومة التي ليست في حاجة إلى غطاء ونحن نتكلم عن مصير بلد للسنوات الست المقبلة وما بعدها وما يتخللها من عناصر قوة، أهم عناصرها موقع الرئاسة وما يعنيه من حماية أمن لبنان القومي.
وإذا كنا نريد استخراج الغاز والنفط ويكون لبنان عصيا على الفوضى وعلى الحرب الأهلية، يجب أن نبحث عن هذا الرئيس"عرفتوا شو بدنا؟".
قال نصرالله كلمته وترك اللبنانيين حائرين "بين نور عينتين" جبران وسليمان فهل يعيد التاريخ نفسه؟
وهل يكرر نصرالله سيناريو عون باسيل مع سليمان وجبران على قاعدة رئيس تيار أصيل ورئيس جمهورية وكيل؟
وماذا لو وقعت القرعة الرئاسية على فرنجية، فهل في استطاعة رئيس تيار المردة أن يتحمل شروط رئيس الظل ومطالبه بالهيمنة على مفاصل القرارات والتعيينات، والدخول في مناقصات المكاسب والمحاصصة على قاعدة "أنا أو لا أحد".
قدم نصرالله رسما تشبيهيا للرئيس، لتسمع باربارا ليف مساعدة وزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأوسط التي وصفت حزب الله باللعنة التي يجب التخلص منها فانهالت عليها اللعنات، من الحصار إلى الانهيار وأقسى تلك اللعنات كانت لثورة السابع عشر من تشرين عام ألفين وتسعة عشر وفي معرض الدفاع عن منظومة الفساد، رد الانتفاضة إلى مطلب أميركي بإحداث الفوضى لتقويض الدولة فوصف نصرالله موقف الحزب بالشجاع للتشكيك في خلفية الحراك.
ولكن الرأي قبل شجاعة الشجعان فمن ملأ شوارع تشرين كان شعبا خرج طلبا للإصلاح في دولة نخرها الفساد والمفسدون، ولعب فيها حزب الله دور محامي الشياطين السياسية مئات آلاف اللبنانيين انتفضوا على حكم أدارته عصابات، فخرج الناس إلى الشوارع من رحم الجوع والفقر والبطالة وسوء الإدارة وانهيار الدولة والمؤسسات من أقصى الشمال إلى أقصى الجنوب مرورا بالعاصمة بيروت، تكاتفوا في سلسلة بشرية أوجعت السلطة ورموزها، وبينهم بيئة الحزب والثنائي وكلنا يتذكر كيف أضرمت النيران الغاضبة من المشرفية إلى الغبيري ومار مخايل فطريق المطار فكان الحل لإخماد النيران في البيئة الشيعية هو عبر استحضار تهمة العمالة للسفارات وإلباسها للثورة ومحاسبتها على تمويل بقيمة "منقوشة زعتر" نصرالله الذي فاوض الشيطان الأكبر على النفط والغاز كال الاتهامات لشعب جاع فانتفض بشعار "كلن يعني كلن"، واتهمه بالعمالة للخارج وهو "سيد العارفين" من ركب على أكتاف الثورة وحرفها عن مسارها حتى القضاء عليها بكل أنواع البلطجة وحزب الله يعلم أن لبنان ساحة مستباحة لكل أنواع السفارات، من حكم المتصرفين إلى حكم القناصل والمندوبين الساميين، وصولا إلى الانقسام والولاء لمحاور إقليمية ودولية والحزب واحد منهم عقيدة ومعتقدا للولي الفقيه والمحور الإيراني هو ليس دفاعا عن دور الإدارة الأميركية المتعاقبة في إطلاق مشروع الفوضى البناءة في الدول العربية أكثر مما هو دفاع عن حق شعب ثار على الظلم والفساد ذات تشرين وكان الإعلام ظهير الدفاع الأول لهذه الثورة وليس أدل على تدخل السفارات إلا الأشواط التي قطعتها السفيرة الفرنسية بين قصر الصنوبر وحارة حريك ورد حزب الله الزيارة بتلبية رئيس كتلته النيابية محمد رعد لاستدعاء الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى قصر الصنوبر ذات اجتماع مع الأطراف اللبنانيين الذين أثبتوا قصورهم بكامل أطيافهم وارتباطاتهم بالخارج، حتى عن الحوار فيما بينهم لانتخاب رئيس للجمهورية وها هو أحد "العينتين" جبران باسيل غادر قطر عائدا إلى لبنان ليتابع عن قرب الماتش الرئاسي المقبل في مونديال مجلس النواب.
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار