04-11-2022
محليات
وقال: "في هذه الظروف الحساسة التي يمر بها لبنان، لا بد من إعادة التمسك بالطائف، الذي يمثل الإرادة اللبنانية الجامعة في ظل الرعاية العربية لشؤون هذا البلد ودعمه المستمر للخروج من أزماته المتتالية".
وإذ أشار مولوي إلى أنه "قد يكون هناك من يدأب على محاولة حرف لبنان عن محيطه العربي الطبيعي والقفز فوق دستوره إلى مغامرات لا تشبه أهله"، شدد على أنّ "تلك المغامرات التي تحاول خائبة بث الحقد وتكريس الفرقة والانقسام وكسر ميثاقية الطائف، طائف العروبة ونهائية الكيان، لن تجد لها سبيلا في نفوس الصادقين ولا محلا في دستور لبنان، هي مغامرات الفراغ وستسقط حتما في الفراغ".
أخبار ذات صلة
مقالات مختارة
الشلل الرئاسي «يتمدد» بانتظار جولة لودريان الرابعة ؟
أبرز الأخبار