26-10-2022
مقالات مختارة
|
الديار
أكدت مصادر متابعة ان الرئيس ميشال عون لم يخاطر " ببلاش" بامكانية حصول مشكل بينه وبين حليفه، الذي انتزع منه الورقة، يوم رفض توقيع مرسوم الخط ٢٩، مصرا على الخط ٢٣ استنادا إلى اتفاق الإطار الذي "أقره" رئيس مجلس النواب بالتعاون مع اموس هوكشتاين نفسه، حاشرا الجميع في الزاوية.
عليه أشارت المصادر ان الباب ما زال مفتوحا أمام المفاجآت التي قد يخرج بها "العماد" على اللبنانيين، ومنها الحديث في الكواليس عن إمكان انتقال رئيس الجمهورية بالطوافة إلى قيادة القوات الدولية في الناقورة وتسليم قائدها نسخة من الاتفاقية الموقعة من لبنان، لتسليمها إلى الأمين العام للأمم المتحدة، بعدما صرف النظر عن اقامة احتفال لتوقيعها في القصر الجمهوري.
أخبار ذات صلة
مقالات مختارة
عون: حذّرتُ حزب الله وخائف عليه
أبرز الأخبار