28-09-2022
محليات
"بين الإقتصاد الأسود والإقتصاد الأبيض طار البلد وطار الاقتصاد، وبين تسوية سوداء وتسوية بيضاء الخيار رئيس جمهورية حمال أثقال وطنية بعيدا عن أشباح السفارات ووصفاتها السوداء، لأن التجارب مرة جدا، والتضخم مقبرة الإقتصاد وتضخم أبواب السفارات مقبرة البلد والقرار، وفرق هائل بين رئيس يعيش زواريب لبنان وهموم شعبه وبين خرائط دولية بنسخة ديتليف ميليس. أخيرا جمهورية لبنان منخورة بالسوس الخارجي والداخلي والمراهم الخارجية منقوعة بالسم، والخلاص يمرّ بتسوية وطنية لإنتاج رئيس إنقاذ وطني صنع في لبنان".
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار