12-09-2022
محليات
وجاء في نص البرقية: "لقد شكّلت وفاة صاحبة السموّ الملكي إليزابيث الثانية لحظة حزينة في التاريخ المعاصر لبريطانيا العظمى وللعالم بأسره، وهي التي حافظت على دور وصورة العرش البريطاني لعقود من الزمن وأوفت بواجباتها حتى الدقائق الأخيرة من حياتها.
كانت الراحلة مؤيدة قوية للحريات العامة وللديمقراطية. وعاشت أكثر التطورات الهائلة التي حدثت في بريطانيا العظمى وعلى الساحة العالمية. وكان دعمها للوحدة الأوروبية ملحوظًا وهامًا.
في هذه الأوقات الصعبة، أتقدم منكم ومن العائلة المالكة والشعب البريطاني بأحرّ التعازي والمواساة".
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار