08-09-2022
محليات
اضاف:" إن ما يحاول العهد وحلفاؤه فعله بواسطة وزير عدلهم، وليس وزير العدل، هو هرطقة أخلاقية بالدرجة الأولى وقانونية بالدرجة الثانية، إذ كيف لقاض ان يحكم في ملف هو بعهدة وتحت إشراف ونتيجة عمل قاض آخر؟".
تابع:" لقد سمعنا بانفجارات مماثلة لانفجار مرفأ بيروت في التاريخ، ولكننا لن نسمع مرة بتعيين قاض للنظر بقضية ملفها وتحقيقاتها وكل حيثياتها بيد قاض آخر. إذا كان مفهوم "يا رايح كتِّر القبايح" هو السائد لدى العهد وحلفائه، فسيكون أمامنا خمسون يوما بغاية الصعوبة، لكننا لم نلو يوما أمام أي صعاب، وسنستمر بكل الوسائل القانونية والمشروعة والممكنة لعدم ترك العهد وحلفائه يتلاعبون بجريمة انفجار مرفأ بيروت".
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار