02-09-2022
محليات
وصف أحد نواب السّنة تغريدة الوزير السابق سليمان فرنجية في ذكرى تغييب الامام موسى الصدر بأنّها ليست سوى كلام تذاكي على جمهور واسع من البيئة الشيعية، بحيث أنّ اللغة التي أشاد بها في مضمون تغرديته لا تُشبه بتاتاً مسيرة رئيس "المرده" ولا ممارساته في السلطة طيلة العقود الثلاث المنصرمة.
وقال النائب نفسه أنّ لغة الحوار والانفتاح والايمان قد سقطت مرّات ومرّات وشبعت سقوطاً على يد فرنجية من هجومه على الكنيسة وشتمه البطريرك الماروني الراحل مار نصرالله بطرس صفير إلى مهاجمته الرئيس الشهيد رفيق الحريري في مماته واتّهامه الرئيس سعد الحريري بعدم الوطنية والتبعية للمملكة العربية السعودية وتخييره بين الهوية اللبنانية والسعودية، إضافةً إلى دفاعه عن لغة القتل والاغتيال التي مارسها النظام السوري بحقّ رجالات لبنان، ومشاركته في التغطية على المتهمين بجريمة تفجير المرفأ وانفجار مسجديّ التقوى والسلام.
واعتبر النائب الشمالي بأنّ مسيرة فرنجية في تبعيّته للانظمة التي زرعت الموت والدمار في البلدان العربية هي نقيض لنهج الامام المغيّب موسى الصدر.
أخبار ذات صلة
أسرار شائعة
جواب نهائي: فرنجية او لا احد مهما طال الفراغ
من دون تعليق
دريان اقرب الى باسيل وفرنجية يقف لحالو
من دون تعليق
دريان اقرب الى باسيل وفرنجية يقف لحالو
أبرز الأخبار