وتناول البحث التحضيرات للعودة إلى المدرسة في مطلع العام الدراسي الجديد وتأمين مقومات العودة، من نقل مدرسي ونقل للمعلمين والحوافز للحضور وتشغيل المدارس وتأمين المحروقات للكهرباء والتدفئة.
وعبر المجتمعون عن “الإهتمام بدعم التربية في لبنان ومتابعة التواصل مع المانحين ورفع مستوى الإهتمام الدولي بالتربية في لبنان”.
وكشف الاشقر، عن أن “التلامذة المسجلين في المدرسة الصيفية هذا العام، بلغوا رقما قياسيا وهو 80 ألف متعلم، مما يعني نجاح هذه المدرسة الهادفة إلى تأمين الدعم التربوي والتخفيف من التسرب، إلى جانب الأنشطة والعناية النفسية والإجتماعية”.
ثم اجتمع الحلبي مع عدد من الأساتذة الملحقين بالإدارة في الوزارة، الذين لم تشملهم بعض الحوافز التي نص عليها قرار مجلس الوزراء الأخير، ودعاهم إلى “وقف الإضراب”، واعدا بـ”متابعة مطلبهم مع المعنيين، سيما وأنهم يعملون مكان الموظفين الإداريين ويقومون بمهامهم يوميا”.
كما التقى الوزير الحلبي النائب محمد سليمان وبحث معه في قضايا تربوية تتعلق بمنطقة عكار.