كما هاجم بطريقة شبه مباشرة قائد الجيش العماد جوزف عون مع استغرابه عدم التناول الاعلامي لعلاقته بعدد من الملفات من ضمنها انفجار المرفأ بينما يتمّ الحديث عن شخصيات أخرى.

وبعد "تلطيش" قائد الجيش عشيّة الانتخابات الرئاسيّة، لم يُوفّر رئيس التيار الزغرتاوي الاعلام اللبناني وتحديداً المعارض لمحور الممانعة بحيث اتّهمه بالتزوير وقبض الاموال وتحريف الحقائق.

شخصية تابعت تصريح فرنجية وصفته بغير الموفّق، خصوصاً أنّه حاول البقاء على مسافة واحدة بين بكركي و"الحزب" لكنّه سرعان ما وقع في حقيقة انتمائه للمحور السوري الايراني واستبساله في تغطية ارتكاباته تحت مُسمّيات "الطابور الخامس" رغم أنّها مسّت مقاماً روحياً كالكنيسة المارونية في لبنان.