11-05-2022
محليات
|
اينوما
ومن ابرز الامثلة على ذلك:
-عام 1968 بايع اهل كسروان والفتوح الحلف الثلاثي بتسونامي لا مثيل له.
-عام 2005 مشى ابناء هذا القضاء بزعامة العماد ميشال عون اعتقادا منهم بان الخيار الجديد هو الافضل وبان التيار الوطني الحر هو الذي يحمل الرؤية الصالحة للمسيحيين ولبنان. الا ان الثلج ذاب والمرج بان وتوضحت الصورة ولمس ابناء كسروان والفتوح حجم الخديعة التي تعرضوا لها فهل تكون الثالثة ثابتة في صناديق الاقتراع الاحد المقبل؟ هل يرد ابناء كسروان والفتوح "الاجر" للتيار الوطني الجر اذا جاز التعبير ويحملون في صناديق الاقتراع مفاجآة مدوية من العيار الثقيل؟
يشير المتابعون الى ان احتمالا مماثلا ترتفع حظوظه اكثر فاكثر والى ان لائحة "صرخة وطن" تجذب الانظار وتشد انتباه الناس يوما تلو آخر. وحسب المتابعين فان مقعد النائب المستقيل نعمة افرام محجوز بالتالي فان المفاجأة ستكون بحاصل ثان لهذه اللائحة في كسروان وقد يكون الدكتور سليم الصايغ هو الاوفر حظا والحالة هذه. ويوكد المتابعون انه ما على المرء الا الانتظار حتى ساعات مساء الاحد فقد مضى الكثير وبقي القليل...وغدا لناظره قريب.
أخبار ذات صلة
محليات
عن دناءة غسان سعود