تعليقاً على اللقاء الذي جمع فيه الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله، رئيس تيار المردة سليمان فرنجية ورئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل..رأت مصادرُ لإينوما أن اللقاء يؤسّس لمرحلة ما بعد الإنتخابات النيابية وما قبل الرئاسية في تشرين الثاني ٢٠٢٢ وبالتالي فإن باسيل قد يكون سمع كلاماً لا يستهويه عن إفساح المجال أمام فرنجية ليكون المرشح الاقوى للرئاسة. ويُنتظر أن يُترجم ذلك من خلال خطابات باسيل المقبلة إذ إنّه بالطبع سيُحيّد فرنجية من معاركه الكلامية واستفزازاته ليصوّب كعادته ع نبش القبور في وديانٍ أُخرى.
None