ايمانا منهم بضرورة السعي لتغيير الواقع المذري في منطقة جبل لبنان والوطن، على مختلف الصعد الاقتصادية والاجتماعية، واثر محاولات مكثّفة، قاموا بها لرص صفوف القوى التغييرية، اصطدمت بتعنت من يدّعون زورا الانتماء الى ثورة الشعب اللبناني ، التي عبّر عنها في ١٧ تشرين ٢٠١٩.

قرّر عدد من الناشطين السياديبن والساعين للتغيير  ، والذين يلتقون على مبادئ وطنية جامعة، خوض الانتخابات النيابية، في لائحة غير مكتملة، تضم مرشحين عن دائرتي الشوف وعاليه، تحت اسم " سيادة وطن". والتي تضم المرشحين التالية أسماءهم

أولا: عن دائرة الشوف 

- الدكتورة  دعد ناصيف القزي ( ماروني)

- الدكتور محمد عمّار ابراهيم الشمعة ( سني)

-  المحامية جويس جوزف مارون (ماروني)

- المستشار القانوني مأمون أحمد المأمون الملك ( سني)

- العميد الركن الطيار هشام عزّت ذبيان ( درزي)

  - الأستاذ جورج ادوار سلون (ماروني)

ثانيا: عن دائرة عاليه

- الأستاذ عطا الله كامل وهبي ( درزي)

 -  الأستاذ نبيل ادمون يزبك ( ماروني)

- الأستاذ وليد جان شاهين (ماروني)

 ويضع أعضاء اللائحة هدفاً أسمى لديهم، يتمثّل بالتعبير عن ارادة الشعب اللبناني في التخلّص من الفساد المستشري في البلاد، والذي ينعكس سلبا على مختلف الأصعدة، اضافةً الى العمل على وضع أسس الدولة القوية التي ترتكز على تحقيق العدالة الاجتماعية، وحصر السلاح بيد الجيش اللبناني. 

وفي سبيل ذلك، يضع أعضاء اللائحة كامل إمكانياتهم في خدمة الشعب اللبناني، آملين أن ينالوا ثقة هذا الشعب المضحي، وفق البرنامج الانتخابي الذي سيعبّرون فيه قريبا، عن رؤيتهم لكافة القضايا الوطنية المطروحة على الصعد كافّة.