25-03-2022
محليات
لائحة جديدة مكتملة من مستقلين يعلن عنها في خلال يومين وهي ستكون مؤلفة من 11 مرشحا برئاسة عمر حرفوش
جانيت فرنجية كعدو لبنانية مرشحة عن المقعد الماروني في مدينة طرابلس دائرة الشمال الثانية ضمن اللائحة،
هي ناشطة اجتماعية ومؤسسة ورئيسة جمعية حماية دعم وعطاء وسيدة اعمال، امرأة حرة ومطالبة شرسة عن حق المواطن اللبناني والمدافعة عن العدالة والمساواة. أعمل بالشأن الاجتماعي والانمائي منذ أكثر من عشر سنوات. أهدافي اجتماعية إنمائية وإنسانية أدافع عن حقوق الانسان.
"قررت الترشح الى الانتخابات النيابية لأنها بالنسبة لي فرصة تساعدني لإيصال صوتي للدفاع عن حقوق المواطن اللبناني حيث سأكون العين الساهرة على حقوقه في المجلس النيابي، كما ستساعدني في انماء المنطقة ودعم المجتمع اللبناني اجمالا والطرابلسي خصوصا. بالإضافة الى أنه في هذه المرحلة لبنان بحاجة لأشخاص لها علاقات خارجية ودولية قديرة لجلب مشاريع تساعد في إعادة القيام بلبنان جديد قوي اقتصاديا وصناعيا وأنا من الأشخاص التي تؤمن بالعمل الإنمائي الذي هو الركن الأساسي في بناء الأوطان.
أما لماذا ترشحت في طرابلس، فذلك لأن لطرابلس قيمة مميزة وثمينة في قلبي، فأنا ولدت وأمضيت طفولتي في هذه المدينة العريقة: طرابلس الفيحاء.
بالنسبة للمقعد الماروني في طرابلس فهو مقعد مهم جدا وعلينا أن نفعله جديا، بالإضافة الى أن طرابلس بحاجة لمشاريع كثيرة أكانت إنمائية، اجتماعية، اقتصادية، تجارية وسياحية تجعلها القلب النابض في لبنان، فلا ننس أن طرابلس الفيحاء هي عاصمة الشمال. وأنا أتعهد بأن أكون الى جانب كل طرابلسي وطرابلسية لأستمع لمشاكلهم فردا فردا، ونتقدم سويا الى الأمام، الى مستقبل زاهر انشاء الله.
بالنسبة للتحالفات، تجري اتصالات ولقاءات نهائية لإكمال اللائحة واعلانها قريباً مع الأستاذ عمر حرفوش. وما أستطيع قوله هو أني مرشحة مستقلة، ذات رأي حر، والأكيد أني سأتحالف مع لائحة تشبه أفكاري وطموحاتي.
كل مرشح يتمنى الفوز، وأنا فرصتي في الفوز والنجاح كبيرة إذا اقتنع الشعب الطرابلسي بمشروعي الانتخابي وأراد التغيير، والعيش الكريم وبناء مدينته والتخلص من الفقر. أما إذا كان راضيا بعيشته الحالية، فبالطبع سيحافظ على قديمه، وأنا سأكمل مسيرتي الإنمائية والاجتماعية والحقوقية".
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار