08-11-2021
محليات
أكدت أوساط علمائية سنية أن هناك كلاماً بات يتداول جدياً عن مرحلة ما بعد رئيس الجمهورية العماد ميشال عون، خصوصاً ان "اوراق" كل من رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل ورئيس تيار المردة سليمان فرنجية "احترقت" أميركياً (بالعقوبات)، وسعودياً بعد تصريحات وزير الإعلام جورج قرداحي. وغضب الرياض على عون وباسيل "مزمن" منذ التسوية الرئاسية، ولإمعان الطرفين بالتمادي في العلاقة "المحرّمة" مع حزب الله وفق المزاعم السعودية.
واشارت الأوساط إلى أن الطائفة السنية لا تمانع وصول قائد الجيش العماد جوزاف عون، وتعتقد أن القوى الاخرى باستثناء رئيس تيار المردة سليمان فرنجية ورئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل، لن تعارض وصوله كما حصل مع الرئيس العماد ميشال سليمان، الذي أتى بتسوية الدوحة وبعد حرب نهر البارد، ولكن سنّة لبنان يتخوّفون ان يكون وصول العماد جوزاف عون أيضاً على "الساخن" بحرب او مسلسل امني أو تفجير في المخيمات او الشمال.
أخبار ذات صلة
أسرار شائعة
باسيل حاول اصلاح العلاقة مع مسعد بولس فهل نجح؟
أبرز الأخبار