04-11-2021
من دون تعليق
يصف الوزير الممتعض في مجالسه الخاصّة، قرداحي ب"وديعة الرئيس السوري داخل الحكومة"، مستندا في كلامه الى أن الاسد هو من طلب توزيره من رئيس "المرده"، فقام الاخير بتنفيذ رغبته عبر استبدال إحدى السيدات في تياره بالوزير قرداحي.
ويتساءل الوزير نفسه، ماذا لو أتى فرنجية رئيساً للجمهورية، هل سيُسارع إلى تلبية رغبات الرئيس السوري، و"هل سيكون عهده، عملية استنباط للهيمنة السورية بعد الايرانية التي تجلّت في عهد عون؟" ويُضيف مستغرباً، لما يُروّج البعض للتغيير في "ولاية فرنجية" طالما أنّ القرار سيبقى، كما في عهد عون، خارج قصر بعبدا؟
أخبار ذات صلة
مقالات مختارة
عون: حذّرتُ حزب الله وخائف عليه