تعبير ورد على لسان الرئيس ميشال عون في مقابلة مع الاعلام حين ساله احد الصحافيين "اذا فشل السفير مصطفى اديب الى اين سنذهب؟ " فرد قائلا:" اكيد الى جهنم" 

نعم نحن ذاهبون الى جهنم خاصة مع الحكومة التي بدات تظهر ملامحها انها ستكون سياسية وهي شبيهة بحكومة حسان دياب مع العلم ان الاخيرة كانت تضم بعض الاختصاصيين.

عدنا الى ما قبل ١٧ تشرين... التيار سيعود الى الطاقة للتي وعدنا معها بكهرباء ٢٤/٢٤ منذ  سنة ٢٠١٠ و ما زال حتى الان مصر على تولي هذه الوزارة وعلى الوعد.

الثنائي الشيعي مصر على المالية لحركة امل  والصحة لحزب الله 

التقدمي الاشتراكي ايضا يريد الصحة و يريد التربية التي بقيت معه حوالى الخمس سنوات علما انه لم يحقق اي نجاح ملفت يخولها المطالبة بالاحتفاظ بها. 

تيار المرده سيحصل على وزيرن وحتى الآن لا معلومات مؤكدة ما هي الوزارات، وتيار  المستقبل سيحصل على ٤ وزراء.

نحن ذاهبون الى جهنم... القرار الدولي واضح لا دولار بدون اصلاحات. بمعنى نحن ذاهبون الى الفوضى خاصة بعد رفع الدعم عن المحروقات و الطحين و الدواء و تدهور سعر للصرف الذي من المتوقع وصوله الى ما فوق ال ١٥ الف ما يعني ان الاسعار ستحلق وعلى علو مرتفع لم يصله حتى طيران العدو الاسرائيلي في انتهاكاته اليومية للسيادة اللبنانية.