01-10-2020
محليات
وفق مصادر مطلعة فإن المراوحة قد تستمر لاسابيع، اذ ليس هناك اي طرف مستعد، للقيام بتنازلات فعلية قبل معرفة مسار ونتائج الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة الاميركية.
وتعتبر المصادر انه كلما زاد الغموض، وهو يزداد، حول توقعات النتائج في واشنطن كلما زاد رهان هذا الفريق او ذاك على ان انتظاره الى ما بعد الانتخابات سيحمل له مكتسبات اضافية.
لكن في ظل المراوحة الداخلية، برزت عدة مؤشرات قد توحي بالتصعيد في المنطقة. اولاً، سحب واشنطن لفريقها الديبلوماسي من بغداد، وثانياً قصف موقع لميليشيات كردية في اربيل متحالفة مع واشنطن، قيل ان استهدافها حصل من الاراضي الايرانية.
أخبار ذات صلة
مقالات مختارة
البخاري عاد ليبقى... لكن السعودية لم تعد
مقالات مختارة
الإطباق على الأزمة بـ"كماشة" صندوق النقد و"ماكينزي"
مقالات مختارة
هل تنتقل باريس إلى الشق الثاني من مبادرتها؟
أبرز الأخبار