02-09-2020
محليات
تمام سلام
واستهلت الاستشارات النيابية بلقاء مع الرئيس تمام سلام الذي أكد أننا "نريد حكومة مصغّرة ذات اختصاص ليكون هناك فرصة جديدة وكل الأمور تتوقف على جدية المرجعيات".
"كتلة التنمية والتحرير"
أما النائب أنور الخليل، فتحدث باسم "كتلة التنمية والتحرير" قائلا أن "الكتلة لم تطلب شيئا لها، كل ما طلبته الإسراع في تشكيل حكومة متجانسة مليئة بالكفاءات المميزة". وأكد أن الرئيس نبيه بري أبدى كل التعاون لمواكبة القوانين التي يمكن أن تصدر".
"كتلة المستقبل"
بدورها، أعلنت النائبة بهية الحريري بعد لقاء كتلة المستقبل وأديب أن الكتلة تمنت أن تكون الحكومة مؤلفة من اختصاصيين وأن تشكل سريعاً. وأشارت الى أن كتلة المستقبل تحدثت مع الرئيس المكلّف بالابعاد الاساسية التي يعاني منها المواطنون، إذ يجب استعادة الثقة وصولا الى موضوع القطاع الصحي والتربوي الذي يعاني من إشكال كبير والوضع الاقتصادي والبطالة وبيروت تتصدر الاولويات.
"الحزب التقدمي الاشتراكي"
أيضا، اعتبر النائب هادي أبو الحسن متحدثاً باسم كتلة الحزب التقدمي الاشتراكي أن "الورقة الفرنسية تشكل عناصر اصلاحية اساسية تتلاقى مع مطلبنا ومطلب اللبنانيين ولا سيما الكهرباء."
كما دعا للشروع فوراً بالتفاوض مع صندوق النقد الدولي للمباشرة بالاصلاحات الفورية.
"التكتل الوطني"
من جهته، أعلن النائب طوني فرنجية متحدثاً باسم التكتل الوطني من عين التينة أن "الفرص امام البلد ضيقة والاهم ثقة المجتمع اللبناني والدولي والاسراع في تشكيل الحكومة ضرورة لبناء هذه الثقة".
وقال عقب مشاركة التكتل بالإستشارات النيابية غير الملزمة "أبدينا استعدادنا للتعاون لتأمين الغطاء السياسي بما نمثّل من دون ان نطالب باي حصة".
"كتلة الوفاء للمقاومة"
هذا وقال النائب محمد رعد باسم كتلة الوفاء للمقاومة ضمن مشاركتها بالاستشارات النيابية غير الملزمة، إنه "لأننا ندرك صعوبة المرحلة ودقة الظرف الذي نمر به، نأمل أن تسعف الحكومة الجديدة المساعدات المرتقبة المتوافق عليها لبنانياً ولن نتحدث عن شكل الحكومة التي نريدها أن تكون متماسكة فاعلة ومنتجة وتدرك الواقع السياسي الذي نتحرك فيه وحاجات الشعب اللبناني ومتطلباته وما يستفزه وما يطمئنه".
الكتلة "القومية الإجتماعية"
وأعلنت الكتلة "القومية الإجتماعية" أن "العنوان الاول للحكومة هو الاصلاح وهناك أولويات ويجب أن يتم البدء بقانون انتخابي يوحد بين اللبنانيين".
كتلة "الوسط المستقل"
إلى ذلك، صرّحت كتلة "الوسط المستقل" في ظل الاستشارات النيابية: "يبدو أن هناك استعدادا للتعاون والتسهيل من الفرقاء وتمنينا تشكيل حكومة متجانسة ولم نتطرق الى مسألة الحقائب".
كتلة "الجمهورية القوية"
أما كتلة "الجمهورية القوية" فأبلغت رئيس الحكومة المكلف عدم مشاركتها بالحكومة، قائلة: "لن نقدم أي أسماء وأكدنا ضرورة أن تكون مؤلفة من اختصاصيين مستقلين". وأضاف: " لم نشعر أمس بالعنفوان والسيادة عندما سمعنا رئيس دولة حتى ولو كان صديقا يتوجه لنا بهكذا كلام والادارة السيئة والفساد هما ما أوصلانا الى هكذا كلام".
كتلة "ضمانة الجبل"
كما بدت كتلة "ضمانة الجبل" حرصها على التعاون والانفتاح للإسراع وليس التسرع بتشكيل الحكومة لانقاذ البلد. وعلق النائب طلال ارسلان على زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى لبنان قائلا إنه" مشكور عليها، لكن يجب علينا كلبنانيين ألا نصل إلى مرحلة نحتاج فيها لرعاية دولي".
تكتل "لبنان القوي"
بدوره، أعلن تكتل "لبنان القوي" أن "الاولوية اليوم للموضوع الاقتصادي المالي واصلاح ما تهدم ويحب الاسراع بتأليف الحكومة مع الاتفاق على برنامج كامل لها".
وقال النائب جبران باسيل بإسم تكتل، بعد لقاء الرئيس المكلف مصطفى دياب، "اذا لم تنجح هذه الحكومة فنحن ذاهبون الى كارثة أكبر ولا مطلب أو شرط لدينا ويجب أن يكون للوزراء الخبرة بالعمل الدولي والقدرة والانتاجية والمصداقية".
"اللقاء التشاوري"
"اللقاء التشاوري" أعلن من جهته أنه يتطلع الى حكومة انقاذ متجانسة تعمل لأجل الشعب ومكافحة الفساد ومعالجة الأزمة الاقتصادية لا لأجل المحاصصة.
شامل روكز
أما النائب المستقل شامل روكز، فقال: "لحكومة مستقلة ومتواضعة شكلا وعددا لكن غنية بأشخاصها واختصاصاتها".
أخبار ذات صلة
من دون تعليق
قبع هذه الأسماء في شروط تشكيل الحكومة الجديدة
أسرار شائعة
وزارة الطاقة خط احمر
من دون تعليق
ما هو شرط باسيل لبقاء ميقاتي في رئاسة الحكومة؟
محليات
صرير أسنان على حافة الهاوية
أبرز الأخبار