31-07-2020
عالميات
وكانت هناك حالات أخرى معروفة لعائدين أو زوار قدموا إلى الجزيرة، لكن لم تسجل إصابات بين السكان، حتى بعد رفع الحظر في بداية حزيران الماضي، وعودة السياح إلى الجزيرة.
ويُشار إلى أنّ السلطات الإيطالية في منطقة توسكانا التي تتبع لها الجزيرة، كانت قد أرسلت طاقماً طبياً من أجل اختبار الأجسام المضادة لدى السكان بعد عودة السياح.
وفي أواخر شهر نيسان الماضي، أي قبل التخفيف الجزئي لقيود الإغلاق والحركة، أجرى سكان الجزيرة فحص الدم، وتطوع 723 من إجمالي السكان البالغ عددهم 800 لإجراء الاختبار.
ولم يتوصّل الباحثون إلى أي تفسير محدّد وراء عدم تفشي الفيروس، ورجّح البعض أن تكون مجرّد حظ أو قد يكون بعض المرضى أقل قدرة على نقل المرض من غيرهم، وقالوا إنّهم سيستمرّون في الأبحاث.
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار