15-07-2020
محليات
ولفتت المصادر إلى أن "ما يقوم به الراعي ليس غريباً على الكنيسة وتاريخها، وتكفي مراجعة دورها في المحطات المفصلية التي أثمرت "لبنان الكبير" مع البطريرك الحويك، و"لبنان الاستقلال" مع البطريرك عريضة، و"لبنان السيادة" بإنهاء الاحتلال السوري مع البطريرك صفير، و"لبنان الحياد" الذي يعمل عليه البطريرك الراعي اليوم إنقاذاً للبنان الرسالة والنموذج".
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار