05-05-2020
محليات
اضاف: “لا شك انّ الحكومة صرفت جهداً ووقتاً كبيرين وانتهت الى ما سمّته خطة تاريخية، وقالت انها المرة الاولى في تاريخ لبنان التي يملك فيها خطة واضحة، او خريطة طريق اقتصادية. ومن حق السلطة ان تمتدح خطتها، ولكن لا بد من مقاربتها بواقعية وموضوعية وعقلانية، والأهم عدم تكبير الحجر “حتى لا نصبح مثل العميان اللي إجاهم وَلد، ومن كِترْ ما بَأْبَشُو على وِجُّو عَموه”!
وأكد انّ “العبرة ليست في إنجاز خطة اصلاحية انقاذية على الورق، بل العبرة هي في تطبيقها. وليس المهم أن يرضى رئيس الجمهورية والحكومة على الخطة، بل الأهم هو أن يقتنع المجتمع الدولي بها، ولننتظر رَد صندوق النقد على طلب لبنان، وبعدها يُبنى على الشيء مقتضاه”.
أخبار ذات صلة
من دون تعليق
هل يكون صندوق النقض الحكم بين الحكومة ومصرف لبنان؟
مقالات مختارة
قبل مخاطر صندوق النقد.. "دود الخَل منّو وفِي"!
من دون تعليق
خطة الحكومة تحابي العاملين في الشأن العام
مقالات مختارة
هواجس حذف 3 أصفار أو 4 من الليرة
أبرز الأخبار