18-02-2020
محليات
وأكّد أن لا تداعيات سلبية للزيارة على لبنان، مُستشهداً بممثلي الدول الأوروبية الذين يزورون إيران باستمرار في ظلّ العقوبات، حتى أنّ الرئيس الاميركي دونالد ترامب، وفي مناسبات عدّة، أشار الى أنه مستعد للاجتماع مع الرئيس الايراني.
وأوضح أنّ سياسة النأي بالنفس تعني أن ننأى بأنفسنا عن خلافات الدول الأخرى بين بعضها البعض وعدم التدخّل بها، وليس أن ننأى بأنفسنا عن العلاقات مع هذه الدول، فكدولة لبنانية لسنا طرفاً في الخلاف.
وعن العرض الذي قدّمه لاريجاني لمساعدة لبنان على حلّ أزمة الكهرباء، وضع جابر هذا الكلام في إطار الكلام الدبلوماسي العمومي، مشيراً إلى أنّ إيران كغيرها من الدول تعرب دائماً عن استعدادها لمساعدة لبنان في هذا القطاع وغيره. لكنّ المعنى يبقى في اقتناص الفرص، وترجمتها والاستفادة منها.
أخبار ذات صلة
مقالات مختارة
ترشيحات الثنائي شبه جاهزة: التغيير لم يكن بالحجم المأمول
مقالات مختارة
جابر: تبرعات وفتح إعتماد للتمويل وتكتّم حول الترسيم
أبرز الأخبار